
يأتي ذلك في إطار ما أسمته السلطات الأمريكية “الجهود التي تبذلها الحكومة الأمريكية لحماية المعلومات الوراثية لمواطنيها”.
جاء ذلك وفقا لما تضمنه أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، فبراير 2024، حيث تضمنت قائمة الدول “المثيرة للقلق” الصين وكوبا وإيران وفنزويلا وروسيا.
ويدور الحديث عن قواعد بيانات المنظمات الطبية والعلمية التي تخزن المعلومات حول المواطنين الأمريكيين الذين يعانون من إدمان المخدرات والكحول، وكذلك المصابين بالسرطان وغيره من الأمراض، بما في ذلك مرض باركنسون وألزهايمر.
ووفقا لما قاله العلماء، الذين أجرت صحيفة “كوميرسانت” مقابلات معهم، فإنه بدون هذه البيانات، سيصبح من الصعب إجراء البحوث وتطوير أدوية جديدة في روسيا.
المصدر: كوميرسانت
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link