وقال أحد النشطاء على منصة “إكس” إن ما وصفه بـ”ميليشيات الجولاني” يقتحمون مناطق سكن المسيحيين في باب توما والقصاع في دمشق بسوريا ويطالبوهم بالتوبة ويصفونهم بالكفار الذين يجب أن يتوبوا ويسلموا على نهج آل أمية البخاري وابن تيمية والألباني والبغدادي”، حسب ادعائه.
وأعاد نجيب ساويرس نشر التغريدة معلقا عليها بالقول: “نرجو ألا يكون هذا الخبر صحيحا”.
وكتب أحد رواد منصة “إكس” تعليقا على ما قاله نجيب ساويرس: “غير صحيح وأنا أدعوك لزيارة دمشق وتشوف الحقيقة بعينك… إشاعات وكذب وافتراء”، حسب قوله.
ليرد عليه رجل الأعمال المصري قائلا: “أنا مصدقتش الخبر علشان كدة قلت أرجو ألا يكون صحيحا”.
هذا وشهدت مناطق سورية بعد سقوط نظام الأسد العديد من الأنشطة الدعوية التي تهدف إلى التزام نهج الدين الإسلامي وفق الرؤية التي يعتمدها القائمون على هذه الدعوات سواء كانوا أفرادا أم جماعات.
وتستند تلك الأنشطة إلى فرص الاستثمار في اللباس الديني الذي أباحه وصول الإسلاميين إلى الحكم في سوريا.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link