وقال برافرمان اليوم الأحد: “إن الادعاء الخطير بأنني أحتفظ بسجلات بعض الضباط أو أنني حاولت ابتزاز شخص ما غير صحيح، كما هو الحال في التقرير”.
وأضاف: “إنها كذبة من البداية إلى النهاية، والغرض منها هو إيذائي ومكتب رئيس الوزراء في خضم الحرب”.
ويوم الخميس، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أنه يجري التحقق بشأن تورط اثنين من كبار المسؤولين في مكتب نتنياهو في استخراج ونشر مواد حساسة من كاميرات مراقبة تتعلق بضابط كبير في الجيش.
وبحسب المصادر فإنه يتم حاليا التحقق مما إذا كان هذا حادثا آخر قام فيه كبار المسؤولين بتجاهل الإجراءات، وأعطوا تعليمات للمرؤوسين للعمل بخلاف القواعد وانتهكوا مبادئ أساسية لأمن المعلومات وحماية الخصوصية، وأشارت إلى أن هذا يبدو أنه بداية لفتح “صندوق من الشرور” لا نهاية لها.
في غضون ذلك، نفى نتنياهو ارتكاب موظفي مكتبه أي مخالفات وقال إنه علم بمسألة الوثائق المسربة من خلال وسائل الإعلام فقط.
المصدر: “يديعوت أحرونوت”
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link