وقال المسؤول: “لقد اختبر الجيش والبحرية الأمريكيان مؤخرا نظاما فرط صوتي تقليديا في المحطة الفضائية في قاعدة “كيب كانافيرال” لقوة الفضاء في فلوريدا… ويمثل هذا الاختبار مرحلة مهمة في تطوير التكنولوجيا التشغيلية الفرط صوتية“.
وأضاف المسؤول أن الاختبار قدم بيانات مهمة لإحراز المزيد من التقدم الأمريكي في الأسلحة الفرط صوتية.
يذكر أن الولايات المتحدة قررت الإسراع بتطوير الأسلحة الفرط صوتية منذ عام 2018، حين أعلنت روسيا عن عدد من الأنظمة الصاروخية التي تطورها، بما فيها صواريخ “أفانغارد” و”تسيركون” و”كينجال”.
وفي عام 2021 اعترف المحللون العسكريون في تقرير تم إعداده بطلب من الكونغرس الأمريكي، بتأخر واشنطن عن روسيا والصين في تطوير هذا النوع من الأسلحة.
المصدر: “نوفوستي”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link