وكتب فولودين في صفحته على “تلغرام”: “تحدثنا قبل 3 سنوات عن أن الولايات المتحدة وبايدن شخصيا مع ابنه وراء إنتاج أسلحة الدمار الشامل ونشرها في العالم”.
وأضاف: “في ذلك الوقت، تم الكشف عن شبكة من المختبرات البيولوجية في أوكرانيا التي تعرض سكانها لتعذيب غير إنساني وتجارب. بايدن وزيلينسكي جعلا مواطني أوكرانيا حيوانات تجارب”.
وأشار فولودين إلى أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) شاركت في تمويل أبحاث الأسلحة البيولوجية ومختبراتها في أوكرانيا قبل بدء العملية العسكرية الروسية.
وكشفت روسيا أن الولايات المتحدة تنشئ وتدير مختبرات بيولوجية سرية في أوكرانيا ودول أخرى لأغراض عسكرية أو بحثية خطيرة، وسلّمت الأمم المتحدة مواد وأدلة تثبت هذه النشاطات، حصلت عليها من المختبرات الأمريكية في المناطق الأوكرانية التي انضمت إلى روسيا.
وتمول هذه المختبرات التي تشكل تهديدا للأمن البيولوجي العالمي وزارة الدفاع الأمريكية ومنظمات أمريكية أخرى تحت مسميات مختلفة.
المصدر: تاس
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link