وقال الإعلام الحربي في “حزب الله” اللبناني إن “المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الخميس 26 سبتمبر 2024” وفقا للآتي: «
إقرأ المزيد
1- استهداف مستعمرة كريات موتسكين بِصليات من الصواريخ.
2- استهداف مُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بِصليات من الصواريخ.
3- استهداف مستعمرة كريات شمونة بِصليات من صواريخ “فلق 2”.
4- تصدت وحدات الدفاع الجوي في المقاومة الإسلامية يوم الخميس لطائرتين حربيتين معاديتين آتيتين من البحر بإتجاه عدلون بأسلحة الدفاع الجوي وأجبرتهما على مغادرة الأجواء اللبنانية.
5- استهداف مقر قيادة المنطقة الشمالية في قاعدة دادو بِصليات من الصواريخ.
6- استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز إحتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في عميعاد بِصليات من الصواريخ.
7- استهداف مستعمرة أحيهود بِخمسين صاروخا.
8- شن هجوم جوي بسرب من المسيّرات الانقضاضية على قاعدة شمشون (مركز تجهيز قيادي ووحدة تجهيز إقليمية)، مُستهدفة أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها وأصابت أهدافها بِدقة.
9- استهداف مدينة صفد المحتلة بثمانين صاروخا.
10- استهداف مستعمرة كريات آتا بِخمسين صاروخا.
11- استهداف قاعدة ميشار (مقر الاستخبارات الرئيسيّة للمنطقة الشمالية) بِصلية صاروخية».
و منذ فجر الاثنين، تشن القوات الإسرائيلية موجات من الغارات الجوية المكثفة في عملية أطلقت عليها اسم “سهم الشمال”، مستهدفة مناطق جنوب وشرق لبنان، التي تعد معاقل حزب الله، مخلفة أكثر من 600 قتيل بالإضافة إلى آلاف الجرحى، في حصيلة مرشحة للارتفاع.
في المقابل، يستمر انطلاق صفارات الإنذار في شمال إسرائيل قرب الحدود مع لبنان، إثر إطلاق “حزب الله” عشرات الصواريخ على مواقع عسكرية ومستوطنات.
ومنذ 8 أكتوبر 2023، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها “حزب الله”، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم في الجانب اللبناني.
وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلفت أكثر من 137 ألف قتيل وجريح بين الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});