AP
جنود إسرائيليون يمرون أما صورة لزعيم فتح المسجون مروان البرغوثي مرسومة على جدار الفصل عند حاجز قلنديا بين القدس ومدينة رام الله بالضفة الغربيةتابعوا RT على
تفاعل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع صورة متداولة لجندي إسرائيلي وشاب فلسطيني معتقل.
إقرأ المزيد
وتظهر الصورة الشاب وهو مجرد من ملابسه ويجلس على كرسي مقيد اليدين إلى الخلف بينما تنزف رجله، وكان يقف أمامه جندي إسرائيلي.وقال نشطاء إن الجندي الإسرائيلي نشر الصورة على الإنترنت متفاخرا، وكتب تحتها: “أطلقت النار على رجله وجردته من ثيابه وقيدته على يديه”.وأثار المشهد تفاعلا كبيرا، حيث أثنى رواد مواقع التواصل الاجتماعي وعلق أحد النشطاء: “شموخ الشاب الفلسطيني ونظرته فتقول إن المؤمن بربه ودينه وحقه لا يخسر ولا ينكسر، وعيونه تقول أيضا لا يمكنك أن تكسرني، لأنني أنا الحق وأنت الباطل، أما نحن فنرى في الصورة جندي مجرد من الإنسانية، مدجج بالسلاح يرتعش أمام رجل حر شامخ يبتسم. نرى الجلاد يرتعش من الضحية. نرى النصر والحرية لشعبنا، والهزيمة لأعدائنا، والخزي والعار لمن تخاذل من قومنا”.الجندي الإسرائيلي الذي نشر هذه الصورة متفاخرا و كتب تحتها : ” أطلقت النار على رجله و جردته من ثيابه و وضعت قيدا على يديه” أما شموخ الشاب الفلسطيني ونظرته فهي وحدها تقول أن ” المؤمن بربه ودينه و حقه لا يخسر ولا ينكسر ” وعيونه تقول أيضا ” لا يمكنك أن تكسرني ، لأنني أنا الحق وأنت… pic.twitter.com/8hdLBXBby4— hafid derradji حفيظ دراجي (@derradjihafid) February 5, 2024وقال آخر: “الجندي الإسرائيلي الذي نشر هذه الصورة متفاخرا وكتب تحتها: “أطلقت النار على رجله وجردته من ثيابه ووضعت قيدا على يديه”، وفي الحقيقة إنهُ نظر إلى عينيه فمتلئ راعبا ثم أعاد النظر كرتين فأنقلب بصره خاسئا وهو حسير..!! هذا اللئيم لم يرى طوال حياته كيف للشموخ والعزة والأنفه أن تتجسد في شخص إلا هنا.. لا أرى في الصورة إلا شخص واحد واقف رغم جلوسه..!!”.الجندي الإsرائيلي الذي نشر هذه الصورة متفاخرا و كتب تحتها : ” أطلقت النار على رجله و جردته من ثيابه و وضعت قيدا على يديه”وفي الحقيقة إنهُ نظر إلى عينيه فمتلئ راعباً ثم أعاد النظر كرّتين فأنقلب بصره خاسئاً وهو حسير..!!هذا اللئيم لم يرى طوال حياته كيف للشموخ والعزة والأنفه أن… pic.twitter.com/OwJN2cF0JV— د/بن سعيد (@mohkllj12) February 5, 2024وقالت ناشطة: “ليس مستغربا من قاتلي الأنبياء وصالبي المسيح أن يتفاخروا بهمجيتهم المتأصلة بنفوسهم وتاريخهم الهمجي يشهد: وقال آخر: “لقد أردت أن تذم فمدحت، وأن تفضح فافتضحت، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوما ما لم يكن شاكا في دينه ولا مرتابا في يقينه”.الجندي الإسرائيلي الذي نشر هذه الصورة متفاخراً كتب تحتها : “أطلقت النار على رجله و جردته من ثيابه و وضعت قيدا على يديه”… ليس مُستَغرباً من قاتلي الأنبياء و صالبي المسيح أن يتفاخروا بهمجيّتهم المتأصّلة بنفوسهم و تاريخهم الهمجي يشهد… pic.twitter.com/PhPcreG9pa— Dr. Amal A. Nasser (@AmalNa2345) February 5, 2024لأي حد يصاب بالغضب والهلع عندما يسمع كلمة فلسطيناوجه كلام للمتصهينين العرب عامة- هذا الجندي الإسرائيلي نشر هذه الصورة على حسابه وكتب متفاخرا : هذا الغزاوى أطلقت النار على رجله و جردته من ثيابه و وضعت قيدا على يديه .الاتستحون… !!!؟ pic.twitter.com/6IgOcU4nye— Du3aa (@dodoahmd1984) February 5, 2024الجندي الإسرائيلي الذي نشر هذه الصورة متفاخرا و كتب : ” أطلقت النار على رجله و جردته من ثيابه و وضعت قيدا على يديه” أما شموخ الشاب الفلسطيني ونظرته فهي وحدها تقول أن ” المؤمن بربه ودينه و حقه لا يخسر ولا ينكسر ” pic.twitter.com/wzZ9SdKnbL— Abdallah Rebai🇩🇿🇵🇸 (@abdallah_rebai) February 5, 2024المصدر: RTتابعوا RT على