نشر “حزب الله” اللبناني ملخصا لعملياته النوعية التي نفذها يوم الخميس، ضد مواقع وانتشار الجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الجنوبية، مؤكدا تحقيق”إصابات مباشرة وإيقاع قتلى وجرحى”.
وخلص الإعلام الحربي في “حزب الله” إلى أن “المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار الجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الجنوبية بتاريخ يوم الخميس 21-03-2024، وفقا للتالي:- القطاع الشرقي (جنوبي لبنان):1- الساعة 14:25 استهداف نقطة تموضع لقوة استخبارات عسكرية في مستعمرة المطلة وأصابوها إصابة مباشرة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.2- الساعة 20:00 استهداف مبنيين يستخدمهما جنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة راموت نفتالي بالأسلحة الصاروخية وإصابتهما إصابة مباشرة، كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية.- القطاع الغربي (جنوبي لبنان):1- الساعة 02:25 استهداف قوة إسرائيلية أثناء دخولها إلى ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية.2- الساعة 14:50 استهداف موقع المالكية بالقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.3- الساعة 17:30 استهداف مبنى يستخدمه جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة المالكية بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة، كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية.4- الساعة 17:38 استهداف مبنيين يتموضع فيهما جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة أفيفيم بالأسلحة المناسبة وإصابتهما إصابة مباشرة، كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية.
إقرأ المزيد
5- الساعة 19:00 استهداف مبنى استخدمه جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة نطوعة بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة، كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية.6- الساعة 19:20 استهداف مستوطنة شلومي بالأسلحة الصاروخية، كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية.7- الساعة 19:40 استهداف مبنى يستخدمه جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة زرعيت بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة، كرد على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية”.ولا تزال الحدود بين لبنان وإسرائيل تشهد توترا مستمرا، مع تصاعد حدة الاشتباكات بين “حزب الله” والجيش الإسرائيلي. فيما جددت قيادة “اليونيفيل” العاملة في لبنان “الدعوات لجميع الأطراف الفاعلة لإلقاء أسلحتهم، وإعادة الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701، والعمل نحو حل سياسي ودبلوماسي”.المصدر: RTتابعوا RT على