ونعرض لكم أبرز ما جاء مؤتمر صحفي لمسؤول العلاقات الإعلامية في “حزب الله” محمد عفيف: «
– أشيد بالإعلاميين اللبنانيين الصامدين في الجنوب الذين ينقلون جرائم العدو.
– رقابة إسرائيلية متشددة تخفي خسائر العدو بعد القصف القوي والناجح للمقاومة في العمق.
– ثمة وسائل إعلام محلية تنشر أخبار العدو الإسرائيلي في إطار الحرب النفسية ضد المقاومة وشعبها وحلفائها.
– الحكومة للأسف لا تتحرك إزاء الوسائل الإعلامية التي تنقل أخبار العدو الإسرائيلي من دون تدقيق.
– الذرائع الإسرائيلية الواهية بوجود مخازن أسلحة لم تعد تنطلي على أحد.
– الاحتلال يمنع عمليات إنقاذ المحتجزين تحت الركام وخصوصا في المريجة بتواطؤ أميركي وضغط خبيث تقوده السفيرة الأمريكية.
– العدوان على بيروت ما هو إلا استكمال لجرائم الاحتلال المدانة في سائر أنحاء الوطن.
– العدوان على قوات الأمم المتحدة في الجنوب عمل مدان ولكننا نسأل عن تصرف الأمم المتحدة والمجتمع الدولي أمام التصرف الخطير.
– القوة والمقاومة هما ما يردعان العدو عن جرائمه وليس القرارات الدولية.
– ضرب تل أبيب ليس إلا البداية وما جرى في الأيام الأخيرة يؤكد أننا ما زلنا في البداية وللعدو أقول إنك لم ترَ بعد إلا القليل.
– المقاومة تدير حقل رمايتها وتوقيت صلياتها بما يتناسب مع الميدان ومخزونها بخير.
– مقاتلونا جاهزون للقتال الضروس ثأرا لدماء شهيدها الأغلى والعدو عاجز.
– لا تقلقوا ولا تضعف معنوياتكم عندما ترون مشاهد للعدو داخل القرى.. لا تقلقوا من هذه المشاهد للعدو لأن المقاومة لديها قرار مسبق بالدفاع المرن المتوافق مع متطلبات الجبهة.
– العدو عاجز عن التقدم على الرغم من استقدامه قوات وألوية إضافية.
– يدور حديث على بعض شاشات التلفزة المحلية وفي كواليس السياسة عن استعجال النتائج السياسية للمعركة.
– تصريحات نتنياهو وماكرون والأمريكيون لاقاها بعض السياسيين في الداخل وطفت على السطح عبارات مقززة.
– المعركة ما زالت في بدايتها الأولى و”بكير بكير بكير” (من المبكر) الحديث عن الثمار السياسية.
– أولويتنا المطلقة الآن هي إلحاق الهزيمة بالعدو وإجباره على وقف العدوان بالقوة.
– أي جهد سياسي داخلي أو خارجي مشكور ما دام متوافقاً مع رؤيتنا للمعركة.
يتبع..
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});