https://sputnikarabic.ae/20240203/الجيش-الإسرائيلي-يحرض-أهالي-قطاع-غزة-على-الثورة-ضد-حماس-1085708750.htmlالجيش الإسرائيلي يحرض أهالي قطاع غزة على الثورة ضد “حماس”الجيش الإسرائيلي يحرض أهالي قطاع غزة على الثورة ضد “حماس”ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، أن قوات الجيش تحرض أهالي قطاع غزة الفلسطينيين على الثورة ضد حركة “حماس”. 03.02.2024, سبوتنيك عربي2024-02-03T14:47+00002024-02-03T14:47+00002024-02-03T14:47+0000أخبار إسرائيل اليومإسرائيلالعالم العربيالأخبارحركة حماسغزةقطاع غزةالعدوان الإسرائيلي على غزةالتصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content/html/head/meta[@name=”og:description”]/@contenthttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/02/02/1085680613_0:38:3508:2011_1920x0_80_0_0_bf1a3ec67db7887755772d54e53cb15e.jpgوذكرت الإذاعة، اليوم السبت، أن سلاح الجو الإسرائيلي ينشر أو يلقي منشورات يحرض فيها الأهالي الفلسطينيين في غزة ضد حماس، حيث قام بنشر أوراق تحت عنوان “الواقع”، يدّعي خلالها أن “حماس” تقتل الأطفال الفلسطينيين وتدمر كل شيء جيد.ولم تكتف الأوراق الإسرائيلية بذلك بل تشير إلى أن عناصر ونشطاء حركة حماس يوجدون في الأنفاق وهم محميون وأحرقوا أموال الشعب الفلسطيني على هذه الأنفاق.وفي سياق متصل، قرر ثلاثة من كبار قادة المنظومة الأمنية في إسرائيل الاستقالة من مناصبهم، بسبب عملية “طوفان الأقصى”، لكنهم لا يزالون مترددين في موعد تنفيذ القرار.ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن رئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الشاباك رونين بار، ورئيس شعبة الاستخبارات في الجيش (أمان) أهارون هاليفا، هم الذين قرروا الاستقالة إثر فشلهم في التعامل مع العملية التي شنتها الفصائل الفلسطينية المسلحة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ولذا قرروا ترك مناصبهم، لكن عندما تسمح الأوضاع بذلك.وأضافت القناة أن القادة الثلاثة يعتزمون مواصلة مهامهم ما دامت الحرب في الجنوب والشمال مستمرة، وما زالوا مترددين حول الوقت المناسب للاستقالة، لكنهم يفضلون هدوء الأوضاع أولاً.ويشار إلى أن الثلاثة قد اعترفوا سابقا بالمسؤولية عن الإخفاق في التحذير من هجوم “طوفان الأقصى”، الذي بدأته حركة “حماس” على نقاط عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في محيط قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل نحو 1200 إسرائيلي، وإصابة نحو 5431، وأسر 239 على الأقل.ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”.حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميًا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.وأسفر الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 27 ألف قتيل وأكثر من 66 ألف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وذلك ممن وصلوا إلى المستشفيات، فيما لا يزال أكثر من 7 آلاف مفقود تحت الأنقاض الناتجة عن القصف المتواصل.https://sputnikarabic.ae/20240201/إسرائيل-تؤكد-نجاح-حماس-في-تنفيذ-ظاهرة-جديدة-خلال-الحرب-على-غزة-والجيش-يتخذ-قرارا-عاجلا-بشأنها-1085636489.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240202/الإذاعة-الإسرائيلية-حماس-تستغل-أي-انسحاب-للجيش-وتعود-إلى-أماكنها-وينقصنا-المعلومات-1085666371.htmlإسرائيلغزةقطاع غزةسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/02/02/1085680613_389:0:3120:2048_1920x0_80_0_0_ca97b422d2dde4dcc5ff45e07519c3dc.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيلأخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, حركة حماس, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيلذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، أن قوات الجيش تحرض أهالي قطاع غزة الفلسطينيين على الثورة ضد حركة “حماس”.وذكرت الإذاعة، اليوم السبت، أن سلاح الجو الإسرائيلي ينشر أو يلقي منشورات يحرض فيها الأهالي الفلسطينيين في غزة ضد حماس، حيث قام بنشر أوراق تحت عنوان “الواقع”، يدّعي خلالها أن “حماس” تقتل الأطفال الفلسطينيين وتدمر كل شيء جيد.
צה”ל מנסה לגרום לתושבי רצועת עזה להתקומם נגד חמאס – חיל האוויר פיזר כרוז בצורת עיתון בשם “המציאות” ובו כתוב: “הם הרגו את הילדים שלכם, הרסו כל טוב, הפקירו את משפחותיכם בחורבות בזמן שהם מוגנים במנהרות, שרפו את הכסף של העם על מנהרות ואמל”ח – ואתם עדיין שותקים?” @Doron_Kadosh pic.twitter.com/i0dvQCJzwx— גלצ (@GLZRadio) February 3, 2024
ولم تكتف الأوراق الإسرائيلية بذلك بل تشير إلى أن عناصر ونشطاء حركة حماس يوجدون في الأنفاق وهم محميون وأحرقوا أموال الشعب الفلسطيني على هذه الأنفاق.إسرائيل تؤكد نجاح “حماس” في تنفيذ ظاهرة جديدة والجيش يتخذ قرارا عاجلا بشأنها1 فبراير, 09:19 GMTوفي سياق متصل، قرر ثلاثة من كبار قادة المنظومة الأمنية في إسرائيل الاستقالة من مناصبهم، بسبب عملية “طوفان الأقصى”، لكنهم لا يزالون مترددين في موعد تنفيذ القرار.ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن رئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الشاباك رونين بار، ورئيس شعبة الاستخبارات في الجيش (أمان) أهارون هاليفا، هم الذين قرروا الاستقالة إثر فشلهم في التعامل مع العملية التي شنتها الفصائل الفلسطينية المسلحة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ولذا قرروا ترك مناصبهم، لكن عندما تسمح الأوضاع بذلك.وأضافت القناة أن القادة الثلاثة يعتزمون مواصلة مهامهم ما دامت الحرب في الجنوب والشمال مستمرة، وما زالوا مترددين حول الوقت المناسب للاستقالة، لكنهم يفضلون هدوء الأوضاع أولاً.ويشار إلى أن الثلاثة قد اعترفوا سابقا بالمسؤولية عن الإخفاق في التحذير من هجوم “طوفان الأقصى”، الذي بدأته حركة “حماس” على نقاط عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في محيط قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل نحو 1200 إسرائيلي، وإصابة نحو 5431، وأسر 239 على الأقل.الإذاعة الإسرائيلية: “حماس” تستغل أي انسحاب للجيش وتعود إلى أماكنها وينقصنا المعلوماتويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”.حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميًا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.وأسفر الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 27 ألف قتيل وأكثر من 66 ألف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وذلك ممن وصلوا إلى المستشفيات، فيما لا يزال أكثر من 7 آلاف مفقود تحت الأنقاض الناتجة عن القصف المتواصل.