الجيش الإسرائيلي يبلغ نتنياهو أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات ويدعوه لاستغلال “الصفقة”



https://sarabic.ae/20240706/الجيش-الإسرائيلي-يبلغ-نتنياهو-أن-القتال-ضد-حماس-سيستمر-لسنوات-ويدعوه-لاستغلال-الصفقة-1090552982.htmlالجيش الإسرائيلي يبلغ نتنياهو أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات ويدعوه لاستغلال “الصفقة”الجيش الإسرائيلي يبلغ نتنياهو أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات ويدعوه لاستغلال “الصفقة”سبوتنيك عربيذكرت قناة إسرائيلية، اليوم السبت، أن الجيش أبلغ القيادة السياسية بأن القتال ضد حركة حماس سيستمر لسنوات، ما يعني خسارة المحتجزين لدى الحركة في قطاع غزة. 06.07.2024, سبوتنيك عربي2024-07-06T19:15+00002024-07-06T19:15+00002024-07-06T19:15+0000غزةالعدوان الإسرائيلي على غزةالتصعيد العسكري بين غزة وإسرائيلقطاع غزةحركة حماسأخبار إسرائيل اليومإسرائيلالأخبارالعالم العربيhttps://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/04/1090473621_0:0:1248:702_1920x0_80_0_0_67989328d6f3e0d7667cfe049889d494.jpgوأفادت القناة 13 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، بأن الجيش أبلغ القيادة السياسية أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات ما يعني خسارة المحتجزين، حيث ترى المؤسسة الأمنية وجود فرصة ذهبية للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس، داعية القيادة السياسية إلى استغلالها.وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن هناك تقديرات تسود المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مفادها أن العملية العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة قد أدت إلى مرونة حماس، مضيفة أن هناك حالة “من السباق مع الزمن” بهدف إنهاء تلك العملية قبل التوصل لاتفاق مع الحركة الفلسطينية.ويأتي هذا فيما صرح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الجمعة، بأن هناك فجوات بين أطراف التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق الرهائن، لافتا إلى استئناف المفاوضات الأسبوع المقبل.وأشار مكتب نتنياهو إلى أن رئيس جهاز المخابرات (الموساد) عاد من الدوحة بعد اجتماع مبدئي مع وسطاء، يحاولون التوصل إلى اتفاق، بينما قالت وسائل إعلام غربية إن “وفدا إسرائيليا برئاسة ديفيد برنيع رئيس الموساد غادر الدوحة إلى إسرائيل إثر اجتماعات مع الوسطاء القطريين حول رد حماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة”.وترى واشنطن أن التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى الإفراج عن الرهائن وإلى وقف لإطلاق النار في القطاع الذي دمرته الحرب، من شأنه أن يؤدي أيضا الى تهدئة على الحدود مع لبنان حيث لا يزال الوضع متوترا بشدة.وتعاني جميع مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.ومنذ اندلاع الحرب المدمرة على القطاع، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أحكم الجيش الإسرائيلي حصاره على قطاع غزة، وقطع إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، الذين يعانون بالأساس أوضاعا متدهورة للغاية.https://sarabic.ae/20240706/مجرم-عد-إلى-بيتك-تظاهر-الآلاف-من-الإسرائيليين-أمام-منزل-نتنياهو-ومطالبات-بالاستقالة-1090551788.htmlhttps://sarabic.ae/20240706/عائلات-المحتجزين-الإسرائيليين-تناشد-نتنياهو-إتمام-صفقة-تبادل-الأسرى-مع-حماس-1090549452.htmlغزةقطاع غزةإسرائيلسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/07/04/1090473621_58:0:1167:832_1920x0_80_0_0_8caaf6a3fb13b538481a015ca9d0ffc5.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, حركة حماس, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, الأخبار, العالم العربيغزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, حركة حماس, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, الأخبار, العالم العربيذكرت قناة إسرائيلية، اليوم السبت، أن الجيش أبلغ القيادة السياسية بأن القتال ضد حركة حماس سيستمر لسنوات، ما يعني خسارة المحتجزين لدى الحركة في قطاع غزة.وأفادت القناة 13 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، بأن الجيش أبلغ القيادة السياسية أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات ما يعني خسارة المحتجزين، حيث ترى المؤسسة الأمنية وجود فرصة ذهبية للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس، داعية القيادة السياسية إلى استغلالها.وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن هناك تقديرات تسود المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مفادها أن العملية العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة قد أدت إلى مرونة حماس، مضيفة أن هناك حالة “من السباق مع الزمن” بهدف إنهاء تلك العملية قبل التوصل لاتفاق مع الحركة الفلسطينية.”مجرم.. عد إلى بيتك”.. تظاهر الآلاف من الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو ومطالبات بالاستقالةويأتي هذا فيما صرح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الجمعة، بأن هناك فجوات بين أطراف التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق الرهائن، لافتا إلى استئناف المفاوضات الأسبوع المقبل.وأشار مكتب نتنياهو إلى أن رئيس جهاز المخابرات (الموساد) عاد من الدوحة بعد اجتماع مبدئي مع وسطاء، يحاولون التوصل إلى اتفاق، بينما قالت وسائل إعلام غربية إن “وفدا إسرائيليا برئاسة ديفيد برنيع رئيس الموساد غادر الدوحة إلى إسرائيل إثر اجتماعات مع الوسطاء القطريين حول رد حماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة”.وترى واشنطن أن التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى الإفراج عن الرهائن وإلى وقف لإطلاق النار في القطاع الذي دمرته الحرب، من شأنه أن يؤدي أيضا الى تهدئة على الحدود مع لبنان حيث لا يزال الوضع متوترا بشدة.عائلات المحتجزين الإسرائيليين تناشد نتنياهو إتمام صفقة تبادل الأسرى مع “حماس”وتعاني جميع مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.ومنذ اندلاع الحرب المدمرة على القطاع، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أحكم الجيش الإسرائيلي حصاره على قطاع غزة، وقطع إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، الذين يعانون بالأساس أوضاعا متدهورة للغاية.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Comments (0)
Add Comment