Globallookpress
أعلن البنتاغون أن الولايات المتحدة لا تقوم بتطوير صواريخ فرط صوتية قادرة على حمل رؤوس نووية.
وقال نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي، مايكل هوروفيتس، خلال جلسة استماع في مجلس النواب الأمريكي، يوم الثلاثاء، إن “الأسلحة الفرط صوتية التي تطورها الولايات المتحدة هي أسلحة تقليدية فقط”.
وأضاف، ردا على سؤال ما إذا كانت تلك الأسلحة قادرة على حمل شحنة نووية: “لا، هذا ليس سلاحا نوويا”.
يذكر أن الولايات المتحدة قررت الإسراع بتطوير الأسلحة الفرط صوتية منذ عام 2018، حين أعلنت روسيا عن عدد من الأنظمة الصاروخية التي تطورها، بما فيها صواريخ “أفانغارد” و”تسيركون” و”كينجال”.
وفي عام 2021 اعترف المحللون العسكريون في تقرير تم إعداده بطلب من الكونغرس الأمريكي، بتأخر واشنطن عن روسيا والصين في تطوير هذا النوع من الأسلحة.
وفي ديسمبر 2022 أجرت الولايات المتحدة أول تجربة ناجحة لصاروخ فرط صوتي من طراز AGM-183A يطلق من الجو.
المصدر: وكالات
Source link