ynet
اندلعت أمس الأحد، اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومصلين يهود متشددين خلال احتفال “عيد الشعير” السنوي المقام عند قبر الحاخام شمعون بار يوحاي، في جبل ميرون.
وقالت الشرطة إن الموقع الموجود في شمال إسرائيل والذي تم إعلانه موقعا عسكريا حتى يوم الثلاثاء 12:00 ظهرا، توافد إليه مئات اليهود المتشددين، مشيرة إلى أن “الإجراءات والاستعدادات الخاصة التي تم اتخاذها تهدف إلى ضمان سلامة وأمن الجمهور”.
وأوضحت أنه “منذ بداية الحرب، تم إطلاق عشرات الصواريخ باتجاه جبل ميرون، وقد سقط عدد كبير منها في نقاط يمر بها عادة عشرات الآلاف من الأشخاص على مر السنين”.
מאות שוטרים שהגיעו “להציל חיים” מטילים ולחסום את הכניסה למירון – בנתיים רק פצעו קשיש והכו מבוגרים. בואו נקווה שזה לא יגמר כאסון מירון 2 pic.twitter.com/9mrNNbdGRb
— Itamar Cohen | איתמר כהן (@Itamar_cohen_1) May 26, 2024
وذكرت وسائل إعلامية إسرائيلية أنه تم تداول مقاطع مصورة تظهر شرطيا يدفع رجلا بقوة، وفي لقطات أخرى تظهر ضابطة شرطة وهي تدفع امرأة وتركلها، وفي لقطات أخرى، تظهر الطواقم الطبية وهي تعالج رجلا فاقد الوعي ملقى على الأرض، بعد تعرضه للضرب من قبل عناصر الشرطة.
בושה.
זה מתאים למשטרה בגרמניה הנאצית.בכל הפגנות קפלן לא חזינו
בקמצוץ המראות האלו.וזה בלי שום קשר לכך שהתנהגות של החרדים בהר מירון מקוממת אותי ומטריפה את דעתי.
וזה על רקע הלחימה ברחבי הארץ. pic.twitter.com/bLAeUbomij— יוסי שחבר (@yosi_shahbar) May 26, 2024
وقال مستشفى زيف في صفد إنه تم إجلاء 10 جرحى من الأحداث الاحتفالية في ميرون، من بينهم رجل يبلغ من العمر 75 عاما أصيب بإصابة في الرأس. كما تم إجلاء خمسة من رجال الشرطة وأربعة مدنيين أصيبوا بجروح طفيفة.
وبحسب الشرطة، فقد وصل منذ ساعات الصباح آلاف الأشخاص إلى منطقة مجمع المقابر، مخالفين أمر قائد قيادة الجبهة الداخلية والقانون، واشتبكوا مع عناصر الشرطة وألحقوا أضرارا بالمقبرة، معلنة أن 19 شرطيا أصيبوا.
תיעוד מזעזע נוסף שמגיע מהר מירון. השוטרים של מחוז צפון הם לא בני אדם. pic.twitter.com/w1MMPnblfM
— מנחם קולדצקי (@nbjovsr88) May 26, 2024
זה לא מחבלי הנוחבה זה שוטרים ממשטרת ישראל…זורקים אדם מחוסר הכרה והולכים.
אם זה היה עומר ברלב כולם היו פה צועקים
״לך הביתה״
אבל זה לא ומחר כבר כולם ישכחו,
כמו ששכחו מ45 הרוגי מירון שאף אחד לא ישב בכלא ואף אחד לא אחראי על האסון הזה. pic.twitter.com/E0Ikp3gnJo— דידי 🇮🇱 🎗️didi (@didiadani) May 26, 2024
وذكرت أنه تمت إبعاد أكثر من ألف شخص لم يسمح لهم بالدخول من المكان، مشيرة إلى أنه عشية الاحتفال، قام العديد من اليهود المتشددين مرارا وتكرارا بالتسلل إلى جبل ميرون، على الرغم من الحظر”.
وعلى خلفية الاشتباكات، تحدث وزير الأمن الوطني إيتمار بن غفير مع قائد الحرس الوطني بريك يتسحاق، وبحسب قوله فإن هؤلاء كانوا من جنود الاحتياط في الحرس الوطني، وخلص الاثنان إلى أن “عناصر الشرطة الذين ظهروا في المقاطع المصورة، سيتم إيقافهم عن العمل حتى نهاية التحقيق”.
ביום שיתייחסו ככה גם לאחרים
נדע שיש שיוויון
עד אז
תמשיכו לקשקש ״משטרת בן גביר״*תיעוד שהגיע לצ’אט הכתבים*
הר מירון: שוטר מכה באלימות אזרח ולאחר מכן יורה באוויר
*מדובר באזרחים לא במחבלים!*@itamarbengvir
אם השוטר הזה נשאר במשטרה
תקפל את הבסטה ותלך קיבינימט
ואני הצבעתי לך pic.twitter.com/yj7xWSSdon— Haimon (@Haimon100) May 26, 2024
كما علق رئيس حزب شاس أرييه درعي على الاشتباكات، قائلا إن اللقطات التي تظهر رجلا يلقى على الأرض “جريمة لا تطاق ولا تغتفر.. على شرطة إسرائيل أن تعلن إقالة الضابط فورا من منصبه وتحاكمه”.
وقال رئيس معسكر الدولة الوزير بيني غانتس إن “صور الاستخدام المفرط للقوة في ميرون تتطلب إدانة وتحقيق شامل.. وحتى لو لم يلتزم المؤمنون بالتعليمات وتجاهلوا الخطر الأمني، فلا ينبغي أن تحدث أفعال مثل تلك التي رأيناها”.
المصدر: Ynet + RT
Source link