إسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن… بوتين: النظام العالمي الجديد يتشكل



https://sarabic.ae/20241108/إسرائيل-توقع-صفقة-مقاتلات-إف-15-ضمن-مساعدات-إدارة-بايدن-بوتين-النظام-العالمي-الجديد-يتشكل-1094612595.htmlإسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن… بوتين: النظام العالمي الجديد يتشكلإسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن… بوتين: النظام العالمي الجديد يتشكلسبوتنيك عربيأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية توقيع صفقة لشراء “25 طائرة من الجيل القادم” من مقاتلات “إف-15” مع شركة “بوينغ” الأمريكية، بقيمة إجمالية تبلغ نحو 5,2 مليار… 08.11.2024, سبوتنيك عربي2024-11-08T14:52+00002024-11-08T14:52+00002024-11-08T14:52+0000راديوعالم سبوتنيكالعالمالعالم العربيروسيافلاديمير بوتينالصيندونالد ترامبالولايات المتحدة الأمريكيةhttps://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/08/1094612059_35:0:1279:700_1920x0_80_0_0_1140ca131b70c3374f79022755b5b115.pngإسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن.. بوتين: النظام العالمي الجديد يتشكل والسنوات الـ20 المقبلة قد تكون أصعبسبوتنيك عربيإسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن.. بوتين: النظام العالمي الجديد يتشكل والسنوات الـ20 المقبلة قد تكون أصعب وستمول الصفقة من أموال الدعم الأمريكي، كما تتضمن خيارًا مستقبليًا لشراء 25 طائرة إضافية، وكان المدير العام لوزارة الدفاع، اللواء (احتياط) أيال زمير، قد وقّع على التفويض للاتفاقية خلال زيارته للولايات المتحدة، الشهر الماضي.إسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن… وتوسع العمليات شمالي غزة.وستجهّز الطائرات الجديدة من طراز “إف 15” بأحدث أنظمة الأسلحة، بما في ذلك دمج أنظمة إسرائيلية متقدمة، إلى جانب تحسينات تتيح مدى طيران أطول وقدرة حمولة أكبر وأداء محسن في أوضاع تشغيلية مختلفة.في سياق آخر، أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته وسعت نطاق عملياتها ضد حركة حماس شمالي قطاع غزة.وقال الجيش الإسرائيلي: “بدأت قوات الجيش الإسرائيلي عمليات ضد البنية التحتية للإرهاب في بلدة بيت لاهيا… وفي الوقت نفسه، تواصل العمل في منطقة (جباليا)، وقضت على ما يقرب من 50 إرهابيا خلال اليوم الماضي”.وتقع بيت لاهيا في أقصى شمالي قطاع غزة المحاصر، بينما يقع مخيم جباليا للاجئين إلى جنوبها مباشرة، وأفادت مصادر فلسطينية بسقوط الكثير من الضحايا المدنيين في المنطقة المدمرة، ووصفت الوضع الإنساني هناك بالكارثي.ودعا الجيش الإسرائيلي السكان إلى إخلاء المنطقة، إلا أنهم أفادوا بأن العديد منهم يرفضون المغادرة لأنهم يرون أن الأجزاء الأخرى من القطاع غير آمنة ويخشون الطريق الخطير الذي يسلكونه من أجل مغادرة منطقة القتال.وبالنسبة لصفقة الطائرات هذه، “بايدن كانت لديه أفكار غير مقبولة من قبل العرب ومن قبل الفلسطينيين ولو أراد إيقاف الحرب في غزة لأوقفها ولكنه يرى في استمرار الحرب مصلحة في ذلك ويليه ترامب الذي يحاول أن يستثمر في هذا الأمر، والـ “أف- 15″ لن تغير من قواعد الاشتباك أو موازين القوى شيئا لأن إسرائيل لديها ترسانة عسكرية وأسلحة حديثة استطاعت من خلالها تدمير مقار لحزب بالله واغتالت حسن نصر الله، بالتالي هذه الصفقة لن تغير من سياسة إسرائيل أو تغير من الأمر شيئا”.الكنيست يقر قوانين تستهدف الفلسطينيين في إسرائيلصادق الكنيست الإسرائيلي، بشكل نهائي، على قانون يسمح بترحيل عائلات منفذي العمليات ضد إسرائيل إلى قطاع غزة أو مناطق أخرى.ويستهدف القانون الفلسطينيين الحاملين للهوية الإسرائيلية والمقيمين إقامة دائمة في إسرائيل.كما أقر الكنيست قانونا آخر يسمح باحتجاز الأطفال الفلسطينيين في منشآت مغلقة حتى سن الرابعة عشرة، ثم تحويلهم إلى السجون.وقد حصل القانون، الذي دافع عنه أعضاء من حزب الليكود بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على تأييد 61 صوتاً مقابل 41، ومع ذلك، يُتوقع أن يُطعن في هذا القانون أمام المحكمة.القانون المثير للجدل، يمنح وزير الداخلية سلطة ترحيل الأقارب من الدرجة الأولى لمنفذي الهجمات إذا كان لديهم علم مسبق بالهجوم ولم يبلغوا الشرطة، أو إذا أظهروا دعمهم أو تعاطفهم مع “العمل الإرهابي”، أو قاموا بنشر كلمات تمجيد، تأييد، أو تشجيع لمثل هذه الأفعال أو لمنظمات إرهابية.وينص القانون على أن المواطنين الإسرائيليين المشمولين بهذا الترحيل سيحتفظون بجنسيتهم حتى بعد مغادرة البلاد، ويُلزم القانون وزير الداخلية بعقد جلسة استماع للمتهمين قبل إصدار قرار نهائي في غضون 14 يوماً من تلقي المعلومات المطلوبة.وقد أعربت وزارة العدل ومكتب المدعي العام عن قلقهما من القانون، الذي ينص على ترحيل المتهمين إما إلى قطاع غزة أو إلى وجهات أخرى، وذلك لمدة تتراوح بين 7 و15 عاماً بالنسبة للمواطنين، و10 إلى 20 عاماً للمقيمين إقامة دائمة.وأضاف نسيبة أن الاحتلال دائما يلجأ للتهجير كحلول أمنية ثبت فشلها تاريخيا، منذ عام 1967، لافتا إلى أن هذه القوانين تعتبر مخالفة صريحة للقانون الدولي وتصنف هذه الإجراءات جريمة حرب.واستبعد نسيبة أن تندلع انتفاضة احتجاجا على هذه الإجراءات التعسفية، بسبب ظروف الحرب لكن هناك منظمات قانونية ستدفع ضد هذا القانون في المحكمة الدستورية العليا.بوتين يقول إن النظام العالمي الجديد يتشكل، والسنوات العشرين المقبلة قد تكون أصعبقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال كلمة ألقاها في منتدى فالداي بنسخته الحادية والعشرين، أن “النظام العالمي الجديد يتشكل أمام أعين الجميع والسنوات العشرين المقبلة قد تكون أصعب”.وأكد بوتين أن “لحظة الحقيقة قادمة، وأن النظام العالمي القديم ذهب بلا عودة، وأن الليبرالية الغربية أدت إلى التعصب والعدوان الشديد”.وأضاف بوتين أن “الصراع من أجل تشكيل عالم جديد بدأ وهذا ليس صراعا على السلطة بل صراع مبادئ، وأن الدعوات لهزيمة روسيا تكشف النزعة المغامرة والمتطرفة لبعض السياسيين”.وأشار بوتين إلى أن العالم وصل إلى نقطة خطرة والديمقراطية بات يجري تفسيرها باستمرار على أنها حكم الأقلية وليس حكم الأغلبية مؤكدا أنه “لا أحد يضمن عدم استخدام الغرب للأسلحة النووية، والغرب لديه إيمان أعمى بإفلاته من العقاب وهذا ينذر بمأساة”.كما شدد بوتين على أن “الغرب الجماعي حاول فصل روسيا عن النظامين العالميين الاقتصادي والسياسي والعقوبات الغربية ضد روسيا لم يكن لها أي تأثير لأن العالم بحاجة روسيا”.وأضاف أيضا أن روسيا لا ترى في الحضارة الغربية عدوا لها ولا تطرح مسألة نحن أو هم، والصراعات الحادة تؤدي إلى تعقيد التنمية العالمية لكنها لا تمزقها والعالم يتغير بشكل كبير لا رجعة فيه”.وأشار إلى أن “روسيا لا تريد تعليم أحد أو فرض وجهة نظرها على العالم ولا يمكن الحديث عن أي هيمنة في البيئة الدولية الجديدة”.وشدد بوتين على أن “العالم اليوم لا يشهد صراعا بين كل أطرافه بل يشهد صراع الأقلية العالمية للحفاظ على الهيمنة”.وأشار الرئيس بوتين إلى أن هناك ثلاث قوى أساسية عظمى وهي أمريكا والصين وروسيا، إلا أن الرئيس الروسي أضاف إلى هذا الطرح أن هناك دولا كبيرة يمكن أن تكون دول عظمى أيضاً ويمكن أن تكون مراكز في صياغة السياسة العالمية مثل الهند، كما أضاف أسماء بعض الدول مثل إندونيسيا والسعودية التي تلعب دوراً متميزاً وكبيراً في أسعار الطاقة في السوق العالمي، وبالتالي قد يظهر عالم متعدد الأقطاب بعد أن كان وحيد القطب.وأضاف سماق أنه “خلال العشرين العام القادمة سيتم وضع الأسس لمصالح مختلف الأطراف في عالم اليوم، مما سيؤدي إلى أن الدول ستتعامل مع بعضها بشكلٍ نديٍ بعيداً عن سياسة الاستعمار الاقتصادي القديم أو الاستعمار الاقتصادي الجديد بما يضمن تحقيق النمو والازدهار لجميع شعوب الأرض دون أن يكون هناك هامش لقيام بعض الدول القوية باستغلال الدول الضعيفة واستغلال ثرواتها”.ماكرون يقول إن على أوروبا ألا “تفوض للأبد” أمنها للولايات المتحدةاعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بودابست، أن الأوروبيين يجب ألا “يفوضوا للأبد” أمنهم للأمريكيين، وعليهم “الدفاع” على نطاق أوسع عن “مصالحهم” في مواجهة الولايات المتحدة والصين.وقال ماكرون في مستهل قمة المجموعة السياسية الأوروبية: “هذه لحظة تاريخية حاسمة بالنسبة إلى الأوروبيين”.”السؤال المطروح علينا في الأساس هو: هل نريد أن نقرأ التاريخ كما يكتبه الآخرون، الانتخابات الأمريكية، الخيارات التي يتخذها الصينيون على صعيد التكنولوجيا والتجارة؟ أم أننا نريد أن نكتب التاريخ؟ والمواقف الروسية”.وأشار ماكرون إلى أنه يعتقد أن لدى أوروبا القدرة على كتابة التاريخ بنفسها، وذكّر إيمانويل ماكرون أنه هنأ الرئيس المنتخب للولايات المتحدة دونالد ترامب “الذي يعرفه القادة الأوروبيين جيدا .وأضاف: “لقد انتخبه الشعب الأمريكي وسيدافع عن مصالح الأمريكيين وهذا أمر مشروع وجيد. والسؤال هو هل نحن مستعدون للدفاع عن مصالح الأوروبيين؟”.وتابع: “أعتقد أن هذه هي أولوية القادة في أوروبا يجب ألا يتم التعويل على التحالف عبر الأطلسي وهو أمر ساذج، ولا التشكيك في تحالفاتنا، ولا التعويل على قومية ضيقة لن تسمح لأوروبا برفع التحدي في مواجهة الصين والولايات المتحدة الأمريكية”.وتابع الرئيس الفرنسي، قائلا إن “الأمر بسيط، العالم يتكون من آكلي الأعشاب وآكلي اللحوم، إذا قررنا أن نبقى آكلي أعشاب، فسوف ينتصر آكلو اللحوم وسنكون سوقا لهم”، مستعملا هذه الاستعارة لحث الأوروبيين أن يكونوا “على الأقل” من “آكلي الأعشاب واللحوم”.واختتم ماكرون كلامه، قائلا إنه لا يريد أن يكون عدوانيا، يريد فقط أن تعرف أوروبا كيف تدافع عن نفسها في كل الملفات”.وأضافت بدوي أن أوروبا قدرت خسائرها المتوقعة بسبب سياسات ترامب بـ 160 مليار يورو، مشيرة إلى أن حديث الأوروبيين عن دفاع مشترك دعوة غير قابلة للتحقيق لظروف تتعلق بكل دولة أوروبية على حدة بسبب المشاكل الاقتصادية.وأشارت فابيولا بدوي إلى أن هناك دولا أوروبية تتحفظ على فكرة الدفاع المشترك مثل النمسا وتقول إن الناتو كصيغة دفاعية كافية جدا، لكن يبقى العامل الاقتصادي هو الأهم.شي جين بينغ يدعو ترمب لتعزيز الحوار وحل الخلافات بطريقة “مناسبة”هنأ الرئيس الصيني شي جين بينغ، الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بفوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، داعياً بكين وواشنطن إلى إدارة خلافاتهما بـ”الطريقة المناسبة”، وتعزيز الحوار بينهما.وأوضحت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، أن شي جين بينغ بعث ببرقية تهنئة إلى ترامب على انتخابه رئيساً جديداً للولايات المتحدة، أعرب خلالها أن يتبادل البلدان الاحترام ويتعايشا سلمياً ويتعاونا بما يعود بالنفع عليهما.وأضافت أن الرئيس الصيني أعرب أيضاً خلالها على رغبة التعاون بين الصين والولايات المتحدة هدفاً طويل الأمد، مؤكداً أن بكين وواشنطن تحققان مكاسب من التعاون وتتكبدان خسائر من المواجهة.بدورها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، إن الصين تحترم خيار الشعب الأمريكي، وتهنئ ترامب على انتخابه رئيساً للولايات المتحدة”.وفي أغسطس/آب الماضي، قال ترامب، إنه سيقيم علاقة جيدة مع شي جين بينغ، مضيفاً أنه لن يذهب للحرب معه، ولن يذهب إلى الحرب مع الصين”.وتدهورت العلاقات الصينية-الأمريكية في السنوات الأخيرة بسبب قضايا عدة مثل وضع تايوان والتجارة والتكنولوجيات الجديدة وصراع البلدين على النفوذ في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وبحر الصين الجنوبي وحقوق الإنسان.وبرز موقف ترامب، الصارم تجاه الصين، كعنصر محوري في أجندات سياسته الخارجية، وسط توقعات بأن تشهد الولاية الرئاسية الثانية تحديات وتعقيدات كبيرة بين واشنطن وبكين في منطقة الإندو باسفيك.ويواجه ترامب والقادة في بكين واقعاً صعباً، في ظل خضوع عدد من كبار المرشحين المحتملين لشغل مناصب بالسياسة الخارجية في إدارته، لعقوبات صينية تمنعهم من دخول البلاد، وهو ما يعكس أزمة دبلوماسية محتملة بين الولايات المتحدة والصين، ويثير تساؤلات بشأن كيفية إدارة العلاقات الثنائية حينها.وكانت بكين قد اتخذت خطوة غير مسبوقة بعد وقت قصير من تولي الرئيس الأمريكي جو بايدن منصبه، بفرض عقوبات على 28 مسؤولاً سابقاً في إدارة ترامب، لدورهم في السياسات التي اعتبرتها الصين “مُعادية”، في خطوة أظهرت توقعات صينية بانتهاء علاقة ترامب بالبيت الأبيض.وأكد أن الإدارة الصينية تدرك أن الرئيس الأمريكي المنتخب سيركز جهوده على احتواء الصين، مشيرا إلى أن قوة الصين الصاعدة تجعل الرئيس الأمريكي يُصعد في الخطاب كما فعل في الفترة الرئاسية الأولى.ولفت إلى أن الرئيس الصيني ملم بالشؤون الدولية ولديه طموح لقيادة آسيا على الأقل والريادة العالمية من خلال مشروع الحزام والطريق، ويدرك مدى التحديات والعراقيل الأمريكية التي تهدف لإضعاف نفوذ وصعود الصين.للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا عالم سبوتنيك ..الصينالولايات المتحدة الأمريكيةسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/08/1094612059_191:0:1124:700_1920x0_80_0_0_37e05fa56d291a92fd83766acb932341.pngسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ عالم سبوتنيك, العالم, العالم العربي, روسيا, فلاديمير بوتين, الصين, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, аудиоعالم سبوتنيك, العالم, العالم العربي, روسيا, فلاديمير بوتين, الصين, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, аудиоوستمول الصفقة من أموال الدعم الأمريكي، كما تتضمن خيارًا مستقبليًا لشراء 25 طائرة إضافية، وكان المدير العام لوزارة الدفاع، اللواء (احتياط) أيال زمير، قد وقّع على التفويض للاتفاقية خلال زيارته للولايات المتحدة، الشهر الماضي.إسرائيل توقع صفقة مقاتلات “إف-15” ضمن مساعدات إدارة بايدن… وتوسع العمليات شمالي غزة.وستجهّز الطائرات الجديدة من طراز “إف 15” بأحدث أنظمة الأسلحة، بما في ذلك دمج أنظمة إسرائيلية متقدمة، إلى جانب تحسينات تتيح مدى طيران أطول وقدرة حمولة أكبر وأداء محسن في أوضاع تشغيلية مختلفة.في سياق آخر، أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته وسعت نطاق عملياتها ضد حركة حماس شمالي قطاع غزة.وقال الجيش الإسرائيلي: “بدأت قوات الجيش الإسرائيلي عمليات ضد البنية التحتية للإرهاب في بلدة بيت لاهيا… وفي الوقت نفسه، تواصل العمل في منطقة (جباليا)، وقضت على ما يقرب من 50 إرهابيا خلال اليوم الماضي”.وتقع بيت لاهيا في أقصى شمالي قطاع غزة المحاصر، بينما يقع مخيم جباليا للاجئين إلى جنوبها مباشرة، وأفادت مصادر فلسطينية بسقوط الكثير من الضحايا المدنيين في المنطقة المدمرة، ووصفت الوضع الإنساني هناك بالكارثي.ودعا الجيش الإسرائيلي السكان إلى إخلاء المنطقة، إلا أنهم أفادوا بأن العديد منهم يرفضون المغادرة لأنهم يرون أن الأجزاء الأخرى من القطاع غير آمنة ويخشون الطريق الخطير الذي يسلكونه من أجل مغادرة منطقة القتال.قال الخبير العسكري والاستراتيجي اللواء رضا شريقي إن “السياسات الأمريكية لا تتبدل أو تتغير سواء كانت في عهد بايدن أو ترامب أو غيرهم من القيادات السياسية الذين تولوا إدارة البيت الأبيض لأن الحكومة العميقة في الولايات المتحدة هي التي تقرر وتخطط للمراحل القادمة التي يريدها المجتمع الأمريكي، علماً بأن الشعوب هي التي تصنع مثل هؤلاء القادة الذين يعملون على تدمير العالم، وفي الحقيقة سواء كان ترامب أو بايدن فلن يكونوا وسطاء سلام، وإنما سيكون هناك تأجيج للاضطرابات وأعمال العنف في كل أنحاء العالم.وبالنسبة لصفقة الطائرات هذه، “بايدن كانت لديه أفكار غير مقبولة من قبل العرب ومن قبل الفلسطينيين ولو أراد إيقاف الحرب في غزة لأوقفها ولكنه يرى في استمرار الحرب مصلحة في ذلك ويليه ترامب الذي يحاول أن يستثمر في هذا الأمر، والـ “أف- 15″ لن تغير من قواعد الاشتباك أو موازين القوى شيئا لأن إسرائيل لديها ترسانة عسكرية وأسلحة حديثة استطاعت من خلالها تدمير مقار لحزب بالله واغتالت حسن نصر الله، بالتالي هذه الصفقة لن تغير من سياسة إسرائيل أو تغير من الأمر شيئا”.الكنيست يقر قوانين تستهدف الفلسطينيين في إسرائيلصادق الكنيست الإسرائيلي، بشكل نهائي، على قانون يسمح بترحيل عائلات منفذي العمليات ضد إسرائيل إلى قطاع غزة أو مناطق أخرى.ويستهدف القانون الفلسطينيين الحاملين للهوية الإسرائيلية والمقيمين إقامة دائمة في إسرائيل.كما أقر الكنيست قانونا آخر يسمح باحتجاز الأطفال الفلسطينيين في منشآت مغلقة حتى سن الرابعة عشرة، ثم تحويلهم إلى السجون.وقد حصل القانون، الذي دافع عنه أعضاء من حزب الليكود بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على تأييد 61 صوتاً مقابل 41، ومع ذلك، يُتوقع أن يُطعن في هذا القانون أمام المحكمة.القانون المثير للجدل، يمنح وزير الداخلية سلطة ترحيل الأقارب من الدرجة الأولى لمنفذي الهجمات إذا كان لديهم علم مسبق بالهجوم ولم يبلغوا الشرطة، أو إذا أظهروا دعمهم أو تعاطفهم مع “العمل الإرهابي”، أو قاموا بنشر كلمات تمجيد، تأييد، أو تشجيع لمثل هذه الأفعال أو لمنظمات إرهابية.وينص القانون على أن المواطنين الإسرائيليين المشمولين بهذا الترحيل سيحتفظون بجنسيتهم حتى بعد مغادرة البلاد، ويُلزم القانون وزير الداخلية بعقد جلسة استماع للمتهمين قبل إصدار قرار نهائي في غضون 14 يوماً من تلقي المعلومات المطلوبة.وقد أعربت وزارة العدل ومكتب المدعي العام عن قلقهما من القانون، الذي ينص على ترحيل المتهمين إما إلى قطاع غزة أو إلى وجهات أخرى، وذلك لمدة تتراوح بين 7 و15 عاماً بالنسبة للمواطنين، و10 إلى 20 عاماً للمقيمين إقامة دائمة.قال د. منير نسيبة أستاذ القانون الدولي: “هذا القانون ليس فريدا من نوعه ضمن سلسلة القوانين التي يسنها الاحتلال كنوع من العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني”، مشيرا إلى أن هذه القوانين تشمل جميع أهل القدس المحتلة سواء أكانوا فلسطينيين أم غير فلسطينيين، وهو قانون يهدف لتهجير الفلسطينيين من منازلهم وإلغاء جنسيات وهويات وطردهم.وأضاف نسيبة أن الاحتلال دائما يلجأ للتهجير كحلول أمنية ثبت فشلها تاريخيا، منذ عام 1967، لافتا إلى أن هذه القوانين تعتبر مخالفة صريحة للقانون الدولي وتصنف هذه الإجراءات جريمة حرب.واستبعد نسيبة أن تندلع انتفاضة احتجاجا على هذه الإجراءات التعسفية، بسبب ظروف الحرب لكن هناك منظمات قانونية ستدفع ضد هذا القانون في المحكمة الدستورية العليا.بوتين يقول إن النظام العالمي الجديد يتشكل، والسنوات العشرين المقبلة قد تكون أصعبقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال كلمة ألقاها في منتدى فالداي بنسخته الحادية والعشرين، أن “النظام العالمي الجديد يتشكل أمام أعين الجميع والسنوات العشرين المقبلة قد تكون أصعب”.وأكد بوتين أن “لحظة الحقيقة قادمة، وأن النظام العالمي القديم ذهب بلا عودة، وأن الليبرالية الغربية أدت إلى التعصب والعدوان الشديد”.وأضاف بوتين أن “الصراع من أجل تشكيل عالم جديد بدأ وهذا ليس صراعا على السلطة بل صراع مبادئ، وأن الدعوات لهزيمة روسيا تكشف النزعة المغامرة والمتطرفة لبعض السياسيين”.وأشار بوتين إلى أن العالم وصل إلى نقطة خطرة والديمقراطية بات يجري تفسيرها باستمرار على أنها حكم الأقلية وليس حكم الأغلبية مؤكدا أنه “لا أحد يضمن عدم استخدام الغرب للأسلحة النووية، والغرب لديه إيمان أعمى بإفلاته من العقاب وهذا ينذر بمأساة”.كما شدد بوتين على أن “الغرب الجماعي حاول فصل روسيا عن النظامين العالميين الاقتصادي والسياسي والعقوبات الغربية ضد روسيا لم يكن لها أي تأثير لأن العالم بحاجة روسيا”.وأضاف أيضا أن روسيا لا ترى في الحضارة الغربية عدوا لها ولا تطرح مسألة نحن أو هم، والصراعات الحادة تؤدي إلى تعقيد التنمية العالمية لكنها لا تمزقها والعالم يتغير بشكل كبير لا رجعة فيه”.وأشار إلى أن “روسيا لا تريد تعليم أحد أو فرض وجهة نظرها على العالم ولا يمكن الحديث عن أي هيمنة في البيئة الدولية الجديدة”.وشدد بوتين على أن “العالم اليوم لا يشهد صراعا بين كل أطرافه بل يشهد صراع الأقلية العالمية للحفاظ على الهيمنة”.قال المحلل السياسي د/ أسامة سماق إن “كلمة الرئيس –بوتين- التي ألقاها في نادي فالداي والحوار الذي تلاه، طرح من خلالها أن هناك نظاماً عالمياً في طور التشكيل.وأشار الرئيس بوتين إلى أن هناك ثلاث قوى أساسية عظمى وهي أمريكا والصين وروسيا، إلا أن الرئيس الروسي أضاف إلى هذا الطرح أن هناك دولا كبيرة يمكن أن تكون دول عظمى أيضاً ويمكن أن تكون مراكز في صياغة السياسة العالمية مثل الهند، كما أضاف أسماء بعض الدول مثل إندونيسيا والسعودية التي تلعب دوراً متميزاً وكبيراً في أسعار الطاقة في السوق العالمي، وبالتالي قد يظهر عالم متعدد الأقطاب بعد أن كان وحيد القطب.وأضاف سماق أنه “خلال العشرين العام القادمة سيتم وضع الأسس لمصالح مختلف الأطراف في عالم اليوم، مما سيؤدي إلى أن الدول ستتعامل مع بعضها بشكلٍ نديٍ بعيداً عن سياسة الاستعمار الاقتصادي القديم أو الاستعمار الاقتصادي الجديد بما يضمن تحقيق النمو والازدهار لجميع شعوب الأرض دون أن يكون هناك هامش لقيام بعض الدول القوية باستغلال الدول الضعيفة واستغلال ثرواتها”.ماكرون يقول إن على أوروبا ألا “تفوض للأبد” أمنها للولايات المتحدةاعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بودابست، أن الأوروبيين يجب ألا “يفوضوا للأبد” أمنهم للأمريكيين، وعليهم “الدفاع” على نطاق أوسع عن “مصالحهم” في مواجهة الولايات المتحدة والصين.وقال ماكرون في مستهل قمة المجموعة السياسية الأوروبية: “هذه لحظة تاريخية حاسمة بالنسبة إلى الأوروبيين”.”السؤال المطروح علينا في الأساس هو: هل نريد أن نقرأ التاريخ كما يكتبه الآخرون، الانتخابات الأمريكية، الخيارات التي يتخذها الصينيون على صعيد التكنولوجيا والتجارة؟ أم أننا نريد أن نكتب التاريخ؟ والمواقف الروسية”.وأشار ماكرون إلى أنه يعتقد أن لدى أوروبا القدرة على كتابة التاريخ بنفسها، وذكّر إيمانويل ماكرون أنه هنأ الرئيس المنتخب للولايات المتحدة دونالد ترامب “الذي يعرفه القادة الأوروبيين جيدا .وأضاف: “لقد انتخبه الشعب الأمريكي وسيدافع عن مصالح الأمريكيين وهذا أمر مشروع وجيد. والسؤال هو هل نحن مستعدون للدفاع عن مصالح الأوروبيين؟”.وتابع: “أعتقد أن هذه هي أولوية القادة في أوروبا يجب ألا يتم التعويل على التحالف عبر الأطلسي وهو أمر ساذج، ولا التشكيك في تحالفاتنا، ولا التعويل على قومية ضيقة لن تسمح لأوروبا برفع التحدي في مواجهة الصين والولايات المتحدة الأمريكية”.وتابع الرئيس الفرنسي، قائلا إن “الأمر بسيط، العالم يتكون من آكلي الأعشاب وآكلي اللحوم، إذا قررنا أن نبقى آكلي أعشاب، فسوف ينتصر آكلو اللحوم وسنكون سوقا لهم”، مستعملا هذه الاستعارة لحث الأوروبيين أن يكونوا “على الأقل” من “آكلي الأعشاب واللحوم”.واختتم ماكرون كلامه، قائلا إنه لا يريد أن يكون عدوانيا، يريد فقط أن تعرف أوروبا كيف تدافع عن نفسها في كل الملفات”.قالت فابيولا بدوي الكاتبة والمحللة السياسية المختصة بالشأن الأوروبي: “إن هناك مخاوف أوروبية كبيرة تجاه سياسة ترامب المرتقبة تجاه أوروبا”، لافتة إلى أن موقف ترامب معروف تجاه الناتو، بل إنه بنى حملته الانتخابية على أسس محددة في سياسته الخارجية خاصة تجاه الناتو وأوروبا.وأضافت بدوي أن أوروبا قدرت خسائرها المتوقعة بسبب سياسات ترامب بـ 160 مليار يورو، مشيرة إلى أن حديث الأوروبيين عن دفاع مشترك دعوة غير قابلة للتحقيق لظروف تتعلق بكل دولة أوروبية على حدة بسبب المشاكل الاقتصادية.وأشارت فابيولا بدوي إلى أن هناك دولا أوروبية تتحفظ على فكرة الدفاع المشترك مثل النمسا وتقول إن الناتو كصيغة دفاعية كافية جدا، لكن يبقى العامل الاقتصادي هو الأهم.شي جين بينغ يدعو ترمب لتعزيز الحوار وحل الخلافات بطريقة “مناسبة”هنأ الرئيس الصيني شي جين بينغ، الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بفوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، داعياً بكين وواشنطن إلى إدارة خلافاتهما بـ”الطريقة المناسبة”، وتعزيز الحوار بينهما.وأوضحت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، أن شي جين بينغ بعث ببرقية تهنئة إلى ترامب على انتخابه رئيساً جديداً للولايات المتحدة، أعرب خلالها أن يتبادل البلدان الاحترام ويتعايشا سلمياً ويتعاونا بما يعود بالنفع عليهما.وأضافت أن الرئيس الصيني أعرب أيضاً خلالها على رغبة التعاون بين الصين والولايات المتحدة هدفاً طويل الأمد، مؤكداً أن بكين وواشنطن تحققان مكاسب من التعاون وتتكبدان خسائر من المواجهة.بدورها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، إن الصين تحترم خيار الشعب الأمريكي، وتهنئ ترامب على انتخابه رئيساً للولايات المتحدة”.وفي أغسطس/آب الماضي، قال ترامب، إنه سيقيم علاقة جيدة مع شي جين بينغ، مضيفاً أنه لن يذهب للحرب معه، ولن يذهب إلى الحرب مع الصين”.وتدهورت العلاقات الصينية-الأمريكية في السنوات الأخيرة بسبب قضايا عدة مثل وضع تايوان والتجارة والتكنولوجيات الجديدة وصراع البلدين على النفوذ في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وبحر الصين الجنوبي وحقوق الإنسان.وبرز موقف ترامب، الصارم تجاه الصين، كعنصر محوري في أجندات سياسته الخارجية، وسط توقعات بأن تشهد الولاية الرئاسية الثانية تحديات وتعقيدات كبيرة بين واشنطن وبكين في منطقة الإندو باسفيك.ويواجه ترامب والقادة في بكين واقعاً صعباً، في ظل خضوع عدد من كبار المرشحين المحتملين لشغل مناصب بالسياسة الخارجية في إدارته، لعقوبات صينية تمنعهم من دخول البلاد، وهو ما يعكس أزمة دبلوماسية محتملة بين الولايات المتحدة والصين، ويثير تساؤلات بشأن كيفية إدارة العلاقات الثنائية حينها.وكانت بكين قد اتخذت خطوة غير مسبوقة بعد وقت قصير من تولي الرئيس الأمريكي جو بايدن منصبه، بفرض عقوبات على 28 مسؤولاً سابقاً في إدارة ترامب، لدورهم في السياسات التي اعتبرتها الصين “مُعادية”، في خطوة أظهرت توقعات صينية بانتهاء علاقة ترامب بالبيت الأبيض.وقال رئيس مركز آسيا والشرق الأوسط للدراسات، مسلم عمران، إن رسالة الرئيس الصيني للرئيس الأمريكي المنتخب تأتي في إطار تهدئة التوترات بين البلدين، وإيصال رسائل إيجابية بأن الإدارة الصينية ترغب في التعاون مع إدارة الرئيس الجديد.وأكد أن الإدارة الصينية تدرك أن الرئيس الأمريكي المنتخب سيركز جهوده على احتواء الصين، مشيرا إلى أن قوة الصين الصاعدة تجعل الرئيس الأمريكي يُصعد في الخطاب كما فعل في الفترة الرئاسية الأولى.ولفت إلى أن الرئيس الصيني ملم بالشؤون الدولية ولديه طموح لقيادة آسيا على الأقل والريادة العالمية من خلال مشروع الحزام والطريق، ويدرك مدى التحديات والعراقيل الأمريكية التي تهدف لإضعاف نفوذ وصعود الصين.للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا عالم سبوتنيك ..

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Comments (0)
Add Comment