أمين “الوعد الصادق” لـ”سبوتنيك”: قرار المقاومة “مستقل” وتتعرض لضغوط لوقف عملياتها ضد إسرائيل



https://sputnikarabic.ae/20240411/أمين-الوعد-الصادق-لـسبوتنيك-قرار-المقاومة-مستقل-وتتعرض-لضغوط-لوقف-عملياتها-ضد-إسرائيل-1087899320.htmlأمين “الوعد الصادق” لـ”سبوتنيك”: قرار المقاومة “مستقل” وتتعرض لضغوط لوقف عملياتها ضد إسرائيلأمين “الوعد الصادق” لـ”سبوتنيك”: قرار المقاومة “مستقل” وتتعرض لضغوط لوقف عملياتها ضد إسرائيلسبوتنيك عربيأكد الأمين العام لفيلق “الوعد الصادق” في العراق، الشيخ محمد التميمي، اليوم الخميس، أن المقاومة الإسلامية في العراق تواجه ضغوطات من حكومة السوداني ومن بعض الكتل… 11.04.2024, سبوتنيك عربي2024-04-11T16:12+00002024-04-11T16:12+00002024-04-11T16:12+0000العراقأخبار العراق اليومأخبار العالم الآنالعالم العربيإسرائيلحصريأخبار إسرائيل اليومطوفان الأقصىأخبار فلسطين اليومغزةhttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/09/06/1080760745_0:151:1600:1051_1920x0_80_0_0_b59e3405e89c634b33780702aa4cd62e.jpgوقال في حديثه لـ”سبوتنيك”: إن “موقف المقاومة الإسلامية أصبح واضح باستهداف الكيان الصهيوني، أما ما يخص القواعد الأمريكية الموجودة في العراق، فإنه توجد هدنة متفق عليها ترتبط بالزيارة، التي سيقوم بها رئيس الحكومة، محمد شياع السوداني، إلى واشنطن من أجل إنهاء الوجود الأمريكي في العراق”.وشدد التميمي على أن “المقاومة وجّهت أمس الأربعاء تحذيرا لكل الدول التي بها قواعد أمريكية، بأن تمنع استخدام تلك القواعد في استهداف المقاومة، وفي حال استخدام تلك القواعد في عمليات عسكرية ضد قوى المقاومة والشعب الفلسطيني، فإن الدولة التي انطلقت منها سوف تكون هى والقاعدة أهداف مشروعة لنا، والأمر يشمل الدول العربية وغير العربية”.وأردف مشيرا إلى أن “كل من يدعم الكيان الصهيوني فهو مشترك في الإبادة والإجرام بحق الأبرياء في غزة، والأمور باتت واضحة أمام الجميع”.ونفى أمين الوعد الصادق أن يكون قرار المقاومة يُملى عليها من الخارج، مؤكدا على أن “المقاومة لها قرارها المستقل عن التفاهمات والاتفاقات الإقليمية والدولية، لأن التكليف الشرعي للمقاومة يأمرها بالوقوف مع الشعب الفلسطيني ضد الظلم، ونحن كمقاومة عراقية نعمل بالتكليف الشرعي وليس بأوامر دول، ونعمل حاليا على دعم دول الجوار لفك الحصار عن الشعب الفلسطيني”.وأكدت “المقاومة الإسلامية في العراق”، أمس الأربعاء، على توجيه ضربات لأهداف نفطية إسرائيلية تقع في ميناء حيفا على ساحل البحر الأبيض المتوسط.وجاء في البيان الصادر عن “المقاومة الإسلامية في العراق”، أنه “صباح اليوم الأربعاء 10 / 4 / 2024، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، ميناء حيفا النفطي بأراضينا المحتلة، بطائرتين مسيّرتين…”.وشددت في بيانها على أن هذه العمليات مستمرة في ضرب الأهداف الإسرائيلية وذلك “استمرارًا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونصرةً لأهلنا في غزة، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ”.وكانت “المقاومة الإسلامية في العراق” أعلنت، في وقت سابق، استهداف قاعدة “حاتسريم” الجوية وهدف حيوي في إسرائيل خلال الـ72 ساعة الماضية.وجاء في بيانها: “استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق الأهداف التالية خلال الـ72 ساعة الماضية بالأسلحة المناسبة: قاعدة حاتسريم الجوية في بئر السبع وهدف حيوي في أراضينا المحتلة”، وأكدت “استمرارها في دكّ معاقل الأعداء”.وتتبنّى الفصائل تلك، بين الحين والآخر، قصف قواعد أمريكية في سوريا والعراق، رداً على العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أعلنت تلك الفصائل دعمها “المقاومة الفلسطينية”.ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة “حماس” الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوةً على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من كانون الأول/ديسمبر الماضي.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع آلاف القتلى والمصابين بين سكان القطاع.وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أنه لا يمكن تسوية أزمة الشرق الأوسط، إلا على أساس صيغة “الدولتين”، التي أقرها مجلس الأمن الدولي، وتنص على إنشاء دولة إسرائيلية إلى جانب دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.كما أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، خلال لقائه مع أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، في 21 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أن روسيا تدعو إلى البدء فورا باستئناف عملية التفاوض بشأن إقامة دولة فلسطينية، وأنها تشارك منظمة التعاون الإسلامي في تقييمها لضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل دائم.https://sputnikarabic.ae/20240404/المقاومة-الإسلامية-في-العراق-استهدفنا-قاعدة-رامات-ديفيد-الجوية-الإسرائيلية-بالطيران-المسيّر-1087666275.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240324/المقاومة-الإسلامية-في-العراق-تعلن-استهداف-مقر-وزارة-الدفاع-الإسرائيلية–1087317977.htmlالعراقإسرائيلغزةسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/09/06/1080760745_0:0:1600:1200_1920x0_80_0_0_0296cc0336d02e69d9e6de30aad005e5.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ العراق, أخبار العراق اليوم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, إسرائيل, حصري, أخبار إسرائيل اليوم, طوفان الأقصى, أخبار فلسطين اليوم, غزةالعراق, أخبار العراق اليوم, أخبار العالم الآن, العالم العربي, إسرائيل, حصري, أخبار إسرائيل اليوم, طوفان الأقصى, أخبار فلسطين اليوم, غزةحصريأكد الأمين العام لفيلق “الوعد الصادق” في العراق، الشيخ محمد التميمي، اليوم الخميس، أن المقاومة الإسلامية في العراق تواجه ضغوطات من حكومة السوداني ومن بعض الكتل السياسية الشيعية من أجل وقف العمليات ضد الكيان الصهيوني “إسرائيل”.وقال في حديثه لـ”سبوتنيك”: إن “موقف المقاومة الإسلامية أصبح واضح باستهداف الكيان الصهيوني، أما ما يخص القواعد الأمريكية الموجودة في العراق، فإنه توجد هدنة متفق عليها ترتبط بالزيارة، التي سيقوم بها رئيس الحكومة، محمد شياع السوداني، إلى واشنطن من أجل إنهاء الوجود الأمريكي في العراق”.وشدد التميمي على أن “المقاومة وجّهت أمس الأربعاء تحذيرا لكل الدول التي بها قواعد أمريكية، بأن تمنع استخدام تلك القواعد في استهداف المقاومة، وفي حال استخدام تلك القواعد في عمليات عسكرية ضد قوى المقاومة والشعب الفلسطيني، فإن الدولة التي انطلقت منها سوف تكون هى والقاعدة أهداف مشروعة لنا، والأمر يشمل الدول العربية وغير العربية”.وأشار التميمي إلى أن “المقاومة الإسلامية الآن تقترب من ضربة في قلب الكيان الصهيوني في تل أبيب، ومفاعل ديمونة، وحقول النفط والغاز، وخطوط مد الغاز والنفط من تركيا أو من أذربيجان ليست بعيدة عنا والأيام بيننا”.وأردف مشيرا إلى أن “كل من يدعم الكيان الصهيوني فهو مشترك في الإبادة والإجرام بحق الأبرياء في غزة، والأمور باتت واضحة أمام الجميع”.ونفى أمين الوعد الصادق أن يكون قرار المقاومة يُملى عليها من الخارج، مؤكدا على أن “المقاومة لها قرارها المستقل عن التفاهمات والاتفاقات الإقليمية والدولية، لأن التكليف الشرعي للمقاومة يأمرها بالوقوف مع الشعب الفلسطيني ضد الظلم، ونحن كمقاومة عراقية نعمل بالتكليف الشرعي وليس بأوامر دول، ونعمل حاليا على دعم دول الجوار لفك الحصار عن الشعب الفلسطيني”.”المقاومة الإسلامية في العراق”: استهدفنا قاعدة “رامات ديفيد” الجوية الإسرائيلية بالطيران المسيّروأكدت “المقاومة الإسلامية في العراق”، أمس الأربعاء، على توجيه ضربات لأهداف نفطية إسرائيلية تقع في ميناء حيفا على ساحل البحر الأبيض المتوسط.وجاء في البيان الصادر عن “المقاومة الإسلامية في العراق”، أنه “صباح اليوم الأربعاء 10 / 4 / 2024، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، ميناء حيفا النفطي بأراضينا المحتلة، بطائرتين مسيّرتين…”.وشددت في بيانها على أن هذه العمليات مستمرة في ضرب الأهداف الإسرائيلية وذلك “استمرارًا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونصرةً لأهلنا في غزة، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ”.وكانت “المقاومة الإسلامية في العراق” أعلنت، في وقت سابق، استهداف قاعدة “حاتسريم” الجوية وهدف حيوي في إسرائيل خلال الـ72 ساعة الماضية.وجاء في بيانها: “استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق الأهداف التالية خلال الـ72 ساعة الماضية بالأسلحة المناسبة: قاعدة حاتسريم الجوية في بئر السبع وهدف حيوي في أراضينا المحتلة”، وأكدت “استمرارها في دكّ معاقل الأعداء”.وتتبنّى الفصائل تلك، بين الحين والآخر، قصف قواعد أمريكية في سوريا والعراق، رداً على العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث أعلنت تلك الفصائل دعمها “المقاومة الفلسطينية”.”المقاومة الإسلامية في العراق” تعلن استهداف مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة “حماس” الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوةً على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من كانون الأول/ديسمبر الماضي.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع آلاف القتلى والمصابين بين سكان القطاع.وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أنه لا يمكن تسوية أزمة الشرق الأوسط، إلا على أساس صيغة “الدولتين”، التي أقرها مجلس الأمن الدولي، وتنص على إنشاء دولة إسرائيلية إلى جانب دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.كما أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، خلال لقائه مع أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، في 21 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أن روسيا تدعو إلى البدء فورا باستئناف عملية التفاوض بشأن إقامة دولة فلسطينية، وأنها تشارك منظمة التعاون الإسلامي في تقييمها لضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل دائم.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Comments (0)
Add Comment