وأشار المقال إلى أن ترامب يرفض تماما السياسة التي اتبعها الرؤساء الأمريكيون السابقون جو بايدن وباراك أوباما وجورج دبليو بوش.

وأضاف: “في عهد ترامب اختفت هذه التوترات: شكل الحكم في روسيا والصين لا يهم ترامب، الذي يرفض تماما فكرة تغيير النظام”.
واعتبر كاتبو المقال أن روسيا والصين كان من الممكن في السابق أن ينظروا إلى الضغوط الخارجية من الولايات المتحدة على أنها محاولة للتدخل في سياساتهما الداخلية.
وأضافت: “وحتى لو بقيت مصادر التوتر، فإن الأجواء العامة ستصبح أقل توترا وقد يكون هناك المزيد من التبادلات الدبلوماسية، والمزيد من التنازلات بشأن القضايا الصغيرة وانفتاح أكبر على المفاوضات وتدابير بناء الثقة”.
وأشارت المجلة إلى أن النهج الجديد قد يفتح المزيد من الفرص للتوصل إلى اتفاقيات محددة الأهداف بين الولايات المتحدة وروسيا والصين، بما في ذلك بشأن قضايا الأمن الدولي والحد من الأسلحة.
المصدر: “نوفوستي”
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link