ووفقا لها، قد تشير مثل هذه المشكلة إلى أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل:
- تصلب الشرايين- ترسب الكوليسترول في الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى ضيق تجويفها، وبالتالي يعيق تدفق الدم.
- ارتفاع مستوى ضغط الدم – يسبب ارتفاع مستوى ضغط الدم ضعف الأوعية الدموية والدورة الدموية.
- أمراض القلب التاجية – يمكن أن يسبب عدم كفاية إمدادات الدم إلى عضلة القلب مشكلة في الانتصاب.
- السمنة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
- ويمكن ملاحظة ضعف الانتصاب لدى المصابين بداء السكري لأنه يضعف تدفق الدم إلى القضيب وتطور اعتلال الأعصاب.
- يمكن أن يؤدي إلى ضعف الانتصاب؛ التهاب الخصية (Orchitis) الذي يمكن أن يؤثر في تكوين الحيوانات المنوية ويسبب الضعف الجنسي.
- أمراض المسالك البولية وأمراض الذكورة- أمراض الأعضاء التناسلية – التهابات المسالك البولية وإصابات القضيب”.
- أمراض عصبية مثل الجلطة الدماغية ومرض باركنسون.
- إصابات الحبل الشوكي، ما يسب ضعف واختلال تعصيب الأعضاء التناسلية.
- الاضطرابات النفسية، مثل الاكتئاب والقلق والتوتر يمكن أن تؤدي إلى ضعف الانتصاب أيضا.
- الاختلالات الهرمونية. وبالتالي، فإن قصور الغدد التناسلية (نقص هرمون التستوستيرون) وفرط برولاكتين الدم (زيادة مستوى البرولاكتين) يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية والضعف الجنسي”.
- تناول بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب، والأدوية الخافضة لمستوى ضغط الدم ومدرات البول، يمكن أن يؤثر على الانتصاب.
وتشير الطبيبة في ختام حديثها، إلى أن ضعف الانتصاب ليس دائما علامة على وجود مرض خطير، ولكن غالبا ما يشير إلى المرض. لذلك يجب عند الشعور بضعف الانتصاب يجب استشارة الطبيب المختص لتشخيص السبب ووصف العلاج المناسب.
المصدر: Gazeta.Ru
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link