وأكد كوفالتشوك في مقابلة مع وكالة “تاس” أن المثليين “يشكلون خطرا أكبر بكثير لأنهم مخفيون”.
وأشار إلى أن الغرب يسعى عبر تطبيع المثلية إلى تقليص تعداد السكان في بلدانه، فيما يسخّر الجانب البيولوجي وعلم الوراثة لإنقاص تعداد السكان في باقي مناطق العالم.
وأضاف: “تطوير علم الوراثة هو أساس الحياة في يومنا هذا. المنتجات الجديدة والاقتصاد الحيوي الجديد تؤمن الحياة السعيدة، ولكن حسب فهم زملائنا الأجانب، إذا جازت تسميتهم كذلك، لا بد من خفض عدد سكان العالم”.
وقال: “في هذا الجانب، يعتبرون أنفسهم أصحاب الدراية ولذلك يرغبون في تقرير من هو المطلوب والمناسب لهذه الحياة وأيضا من هو غير ملائم لها”.
واختتم: “ينوون التعامل مع بقية العائلات الطبيعية عبر الطرق البيولوجية. لذلك يجب أن نفهم بوضوح أن هذا أكثر خطورة بهذا المعنى، لأنه أمر مخفي. وفي هذه الحالة، فإن التثقيف والحفاظ على قيم الأسرة في روسيا أمر مهم للغاية”.
المصدر: تاس
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link