وقال الإعلام الحربي في “حزب الله” إن “المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الأحد 18 أغسطس 2024، وفقا للآتي”:
إقرأ المزيد
«1- الساعة 08:15: استهداف موقع المرج بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
2- استهداف مقر قيادة كتيبة السهل في ثكنة بيت هلل بصليات من صواريخ الكاتيوشا، كرد على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في بلدة شبعا.
3- الساعة 15:10: استهداف ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية وإصابتها إصابة مباشرة.
4- الساعة 15:30: استهداف التجهيزات التجسسية في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وإصابتها إصابة مباشرة ما أدى إلى تدميرها.
5- الساعة 15:45: استهداف موقع المالكية بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.
6- استهداف موقع جل العلام وانتشار الجنود في محيطه بقذائف المدفعية وتحقيق إصابات مباشرة، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على بلدة الضهيرة بالأمس.
7- الساعة 18:15: استهداف موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
8- الساعة 18:15: استهداف موقع رويسة القرن في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
9- الساعة 18:50 استهداف التجهيزات التجسسية في موقع مسكاف عام بالأسلحة المناسبة وإصابتها إصابة مباشرة مما أدى إلى تدميرها.
10- استهداف مبان يستخدمها جنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة شتولا بالأسلحة المناسبة وإصابتها إصابةً مباشرة، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة عيتا الشعب.
11- استهداف موقع الراهب بقذائف المدفعية واصابته إصابةً مباشرة».
ومنذ إطلاق حركة “حماس” عملية طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر وما تبعها من حرب مدمرة على قطاع غزة، يستمر “حزب الله” في تنفيذ عملياته ضد إسرائيل، وسط جهود دولية وأممية لاحتواء الصراع خوفا من توسعه لحرب شاملة.
ويؤكد “الحزب” أنه ينفذ هذه العمليات العسكرية “دعما لغزة”، ولخلق “جبهة مساندة” ضد الجيش الإسرائيلي، مشددا على أن توقف عملياته “رهن بتوقف العدوان على القطاع”، بينما هذه العمليات قد تتطور وتتحول إلى حرب شاملة بين “حزب الله” وإسرائيل، حيث يشهد الشرق الأوسط حالة من الترقب والخوف من توسع الصراع بين إيران و”حزب الله” من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى، عقب اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في العاصمة طهران، واغتيال القيادي الكبير في “حزب الله” فؤاد شكر بغارة إسرائيلية على مبنى سكني بضاحية بيروت الجنوبية.
وتوعد “الحزب” وإيران بالرد على الاغتيالين، وسط توسطات دبلوماسية داعية لضبط النفس وعدم الانجرار إلى حرب إقليمية.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});