وصرح غولدفوس في المقابلة قائلا: “كنا قريبين. كنا في مجمعه. وصلنا إلى مجمع تحت الأرض. وجدنا الكثير من المال هناك. كانت القهوة لا تزال ساخنة. والأسلحة مبعثرة في كل مكان”.
وأضاف: “كنا على بعد دقائق حقا منه”.
وتتهم إسرائيل السنوار، ومحمد الضيف قائد “كتائب القسام”، بالمسؤولية عن هجوم السابع من أكتوبر، وبينما أعلنت مقتل الثاني وسط نفي “حماس”، فإن السنوار لا يزال طليقا، وتعتقد إسرائيل أنه مختبئ في أنفاق غزة.
وأعلنت “حماس” الثلاثاء الماضي، تعيين السنوار، رئيسا جديدا لمكتبها السياسي خلفا لإسماعيل هنية التي قتل في عملية اغتيال استهدفت الشقة التي كان موجودا بها في العاصمة الإيرانية طهران.
وكشف الحرس الثوري الإيراني في وقت لاحق ملابسات اغتيال هنية في طهران، وطبيعة السلاح المستخدم في العملية.
وخلال الأشهر الماضية، قال الجيش الإسرائيلي مرات عدة إنه يقترب منه، لكن المطلوب الأول في إسرائيل، الملقب بـ”الرجل الحي الميت” نجا في كل مرة.
وفي فبراير الماضي، بث الجيش مقطع فيديو يظهر السنوار في نفق تحت خان يونس، جنوب القطاع، محاطا “بزوجته واثنين أو ثلاثة” من أبنائه.
المصدر: “تايمز أوف إسرائيل” + RT
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link