وقال العميل الخاص لمكتب التحقيقات الفيدرالي المسؤول في مكتب بيتسبرغ الميداني، كيفن روجيك، في حوار للصحافيين، إنه “فيما يتعلق بالأجهزة المتفجرة: عثرنا على جهازين متفجرين في صندوق سيارة الشخص بالقرب من موقع التجمع”.
وتابع روجيك: “وحدد مختبر مكتب التحقيقات الفيدرالي أن كلتا العبوتين الناسفتين الارتجاليتين اللتين تم انتشالهما من سيارة الشخص لم تنفجرا بجوار موقع التجمع بسبب وجود جهازي الاستقبال في وضع إيقاف التشغيل”.
وأضاف روجيك أن مطلق النار اشترى مواد كيميائية أولية للأجهزة المتفجرة عبر الإنترنت باستخدام أسماء مستعارة وحسابات بريد إلكتروني مشفرة مقرها في الخارج، وبحث أيضا عن معلومات حول العبوات الناسفة ومحطات الطاقة عبر الإنترنت.
وأكد: “لقد اتصلنا بالرئيس السابق ترامب، وقد وافق على المشاركة كضحية في مقابلة [ضمن التحقيقات]”.
وقد تعرض ترامب لمحاولة اغتيال أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا.
المصدر: “نوفوستي”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link