وكتبت صحيفة “بوليتيكو”: “كانت هذه هي الطريقة التي تمت بها تسوية الدعوى المرفوعة في عام 2019 من قبل سترزوك، والتي بعد تسريب مراسلات مع زميل لوسائل الإعلام، أصر على أن السلطات انتهكت حقه في حرية التعبير، التي ينص عليها الدستور الأمريكي”.
وأضافت: “ادعى سترزوك أن ترامب مارس ضغوطا على مسؤولي المخابرات ذاك الحين، وأصر أيضا على أن الإدارة سمحت فقط لموظفي مكتب التحقيقات الفيدرالي الذين دعموا ترامب بالتعبير عن آرائهم بحرية”.
وتم طرد الرجل من مكتب التحقيقات الفيدرالي في 10 أغسطس 2018، وكان سبب التحقيق معه هو مراسلاته عبر البريد الإلكتروني التي سربت لوسائل الإعلام.
المصدر: RT
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link