وقالت متحدثة شرطة لفوف سفيتلانا دوبروفولسكايا: “بالأمس، أثناء مراقبتنا لمواقع التواصل الاجتماعي، اكتشفنا هذه المعلومات، ونحن الآن ندرسها لنرى ما إذا كانت مفيدة للتحقيق”.
يشار إلى أن المنظمة المذكورة مدرجة على قائمة التنظيمات الإرهابية المحظورة من قبل المحكمة العليا لروسيا الاتحادية.
وانتشرت معلومات في وسائل الإعلام الأوكرانية تفيد أيضا بأن دافع الجريمة التي أودت بحياة البرلمانية السابقة المعادية لروسيا هو “التحريض على الكراهية داخل المجتمع الأوكراني“.
وفي 19 يوليو الجاري، أطلق مجهول النار على فاريون بالقرب من منزلها في لفوف. ونقلت إلى المستشفى وتوفيت هناك متأثرة بجراحها. وفتحت الشرطة قضية جنائية في الجريمة.
المصدر: تاس
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link