https://sarabic.ae/20240710/حكم-بالسجن-بحق-عضو-سابق-في-هيئة-الانتخابات-التونسية-1090679301.htmlحكم بالسجن بحق عضو سابق في هيئة الانتخابات التونسيةحكم بالسجن بحق عضو سابق في هيئة الانتخابات التونسيةسبوتنيك عربيقضت الدائرة الجناحية السادسة بالمحكمة الابتدائية في تونس بالسجن 16 شهرا في قضيتين رفعتهما ضد عضو هيئة الانتخابات السابق زكي الرحموني. 10.07.2024, سبوتنيك عربي2024-07-10T20:52+00002024-07-10T20:52+00002024-07-10T20:52+0000العالم العربيتونسأخبار تونس اليومالأخبارhttps://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/11/1085115373_0:104:2000:1229_1920x0_80_0_0_d109b341c1a04b214214efafb0d7860d.jpgونقلت قناة “نسمة” التونسية عن الرحموني قوله بأن القضية الأولى رفعتها هيئة الانتخابات يوم 19 أغسطس/ آب 2022 بناء على تصريحات كان أدلى بها في إحدى الإذاعات الخاصة، وصدر في حقه حكم يقضي بسجنه ثمانية أشهر، بتهمة “الإساءة للغير ونسبة أمور غير صحيحة”، وفقا للقناة.وأوضح أنه فيما يتعلق بالقضية الثانية، فإن هيئة الانتخابات كانت قد تقدمت في 2 ديسمبر/ كانون الأول 2022، بطلب تتبع ضده وضد العضو السابق بالهيئة سامي بن سلامة وشخص آخر يدعى الدالي البرهومي، بسبب تدوينات منتقدة لعمل الهيئة قال “إنها لم تتضمن أخبارا زائفة ولم تتعرض لأي عضو من أعضائها”.ولفت العضو السابق بهيئة الانتخابات التونسية إلى أن النيابة العمومية بابتدائية تونس، فككت القضية، حيث أحالت المتهمين الثلاثة في هذه القضية كل على حدة، وقضت بسجنه ثمانية أشهر أخرى.واستنكر الرحموني عدم مراعاة محكمة ابتدائية تونس سبق التعهد من قبل محكمة ابتدائية سليانة في قضية كانت رفعها هيئة الانتخابات يوم 9 ديسمبر 2022 بخصوص نفس التدوينات، وكان تعهد بها حاكم التحقيق بابتدائية سليانة يوم 20 ديسمبر 2022، نافيا في الوقت ذاته اعتزامه استئناف هذين الحكمين لعدم رغبته في المثول ثانية أمام القضاء.يذكر أنه من المقرر أن تبدأ الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، في استقبال طلبات الترشح للانتخابات التونسية، خلال الشهر الجاري.وأعلن رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، فاروق بوعسكر، مساء الخميس الماضي، أن فتح باب الترشحات للانتخابات الرئاسية سيكون بداية من الاثنين الموافق 29 يوليو، في تمام الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحالي، وحتى الثلاثاء الموافق 6 أغسطس/ آب المقبل، حتى الساعة السادسة مساء، وفقا لموقع “موزاييك إف إم” التونسي.وتابع أن الهيئة ستبت في الترشحات في موعد أقصاه يوم السبت الموافق 10 أغسطس، ثم يتم بعد ذلك إعلام الأطراف بقرارات البت، والاعلان عن قائمة المترشحين المقبولين أوليا في موعد أقصاه يوم الأحد 11 أغسطس.وأضاف بوعسكر أنه يتم قبول مطالب انسحاب المرشحين يوم الاثنين 2 سبتمبر/ أيلول المقبل، فيما تتولى الهيئة الإعلان عن المرشحين المقبولين بصورة نهائية في 3 من الشهر نفسه.وشدد فاروق بوعسكر على أن مجلس الهيئة، صادق وبإجماع كافة الأعضاء، على روزنامة الانتخابات الرئاسية لسنة 2024، وعلى تنقيح القرار الترتيبي عدد 18 لسنة 2014 المؤرخ في 4 أغسطس 2014، المتعلق بقواعد وإجراءات الترشح للانتخابات الرئاسية.وجاء في بيان مقتضب نشرعلى الصفحة الرسمية للرئاسة التونسية، أن “رئيس الجمهورية قيس سعيد أصدر أمرا يتعلق بدعوة الناخبين للانتخابات الرئاسية يوم الأحد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024″، دون ذكر أي تفاصيل أخرى بشأن هذا الاستحقاق الانتخابي.https://sarabic.ae/20240708/تونس-تطرح-3-قطع-نقدية-جديدة-للتداول–1090590383.htmlhttps://sarabic.ae/20240704/وسط-مناخ-سياسي-متوتر-قيس-سعيد-يعلن-موعد-انتخابات-الرئاسة-التونسية-1090448919.htmlتونسأخبار تونس اليومسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/11/1085115373_112:0:1889:1333_1920x0_80_0_0_7eb30d04bb27e51420ef8d5c94eedfb4.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rossiya Segodnya“ العالم العربي, تونس, أخبار تونس اليوم, الأخبارالعالم العربي, تونس, أخبار تونس اليوم, الأخبارقضت الدائرة الجناحية السادسة بالمحكمة الابتدائية في تونس بالسجن 16 شهرا في قضيتين رفعتهما ضد عضو هيئة الانتخابات السابق زكي الرحموني. ونقلت قناة “نسمة” التونسية عن الرحموني قوله بأن القضية الأولى رفعتها هيئة الانتخابات يوم 19 أغسطس/ آب 2022 بناء على تصريحات كان أدلى بها في إحدى الإذاعات الخاصة، وصدر في حقه حكم يقضي بسجنه ثمانية أشهر، بتهمة “الإساءة للغير ونسبة أمور غير صحيحة”، وفقا للقناة.وأوضح أنه فيما يتعلق بالقضية الثانية، فإن هيئة الانتخابات كانت قد تقدمت في 2 ديسمبر/ كانون الأول 2022، بطلب تتبع ضده وضد العضو السابق بالهيئة سامي بن سلامة وشخص آخر يدعى الدالي البرهومي، بسبب تدوينات منتقدة لعمل الهيئة قال “إنها لم تتضمن أخبارا زائفة ولم تتعرض لأي عضو من أعضائها”.ولفت العضو السابق بهيئة الانتخابات التونسية إلى أن النيابة العمومية بابتدائية تونس، فككت القضية، حيث أحالت المتهمين الثلاثة في هذه القضية كل على حدة، وقضت بسجنه ثمانية أشهر أخرى.تونس تطرح 3 قطع نقدية جديدة للتداول واستنكر الرحموني عدم مراعاة محكمة ابتدائية تونس سبق التعهد من قبل محكمة ابتدائية سليانة في قضية كانت رفعها هيئة الانتخابات يوم 9 ديسمبر 2022 بخصوص نفس التدوينات، وكان تعهد بها حاكم التحقيق بابتدائية سليانة يوم 20 ديسمبر 2022، نافيا في الوقت ذاته اعتزامه استئناف هذين الحكمين لعدم رغبته في المثول ثانية أمام القضاء.يذكر أنه من المقرر أن تبدأ الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، في استقبال طلبات الترشح للانتخابات التونسية، خلال الشهر الجاري.وأعلن رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، فاروق بوعسكر، مساء الخميس الماضي، أن فتح باب الترشحات للانتخابات الرئاسية سيكون بداية من الاثنين الموافق 29 يوليو، في تمام الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحالي، وحتى الثلاثاء الموافق 6 أغسطس/ آب المقبل، حتى الساعة السادسة مساء، وفقا لموقع “موزاييك إف إم” التونسي.وسط مناخ سياسي متوتر.. قيس سعيد يعلن موعد انتخابات الرئاسة التونسيةوتابع أن الهيئة ستبت في الترشحات في موعد أقصاه يوم السبت الموافق 10 أغسطس، ثم يتم بعد ذلك إعلام الأطراف بقرارات البت، والاعلان عن قائمة المترشحين المقبولين أوليا في موعد أقصاه يوم الأحد 11 أغسطس.وأضاف بوعسكر أنه يتم قبول مطالب انسحاب المرشحين يوم الاثنين 2 سبتمبر/ أيلول المقبل، فيما تتولى الهيئة الإعلان عن المرشحين المقبولين بصورة نهائية في 3 من الشهر نفسه.وشدد فاروق بوعسكر على أن مجلس الهيئة، صادق وبإجماع كافة الأعضاء، على روزنامة الانتخابات الرئاسية لسنة 2024، وعلى تنقيح القرار الترتيبي عدد 18 لسنة 2014 المؤرخ في 4 أغسطس 2014، المتعلق بقواعد وإجراءات الترشح للانتخابات الرئاسية.وجاء في بيان مقتضب نشرعلى الصفحة الرسمية للرئاسة التونسية، أن “رئيس الجمهورية قيس سعيد أصدر أمرا يتعلق بدعوة الناخبين للانتخابات الرئاسية يوم الأحد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2024″، دون ذكر أي تفاصيل أخرى بشأن هذا الاستحقاق الانتخابي.