وذكر موقع Ynet أنه تم إخراج داني إلغارت بالقوة من جلسة استماع في اللجنة الدستورية بعد أن انتقد تصريح أقارب أحد الرهائن الآخرين، وتجادل مع عضو الكنيست سمحا روثمان.
وقال إلغرت، شقيق إيتسيك، الذي لا يزال رهينة لدى “حماس” في غزة: “لن يخرجني أحد، لن أخرج”.
דני אלגרט, שאחיו איציק חטוף בעזה, הוצא בכוח על ידי משמר הכנסת מדיון בוועדת החוקה – לאחר שיושב הראש רוטמן ביקש להוציאו והוא סירב@diklaaharon pic.twitter.com/DCE0KAqg84
— כאן חדשות (@kann_news) July 8, 2024
وبدأ الجدال عندما قال بوعز ميرين، شقيق العامري الذي لا يزال رهينة في غزة، خلال الجلسة إن الصفقة التي تتم مناقشتها الآن هي “صفقة غير شرعية لا يمكن تمريرها. أرى أن رئيس الوزراء ينوي التوصل إلى اتفاق وهذا يزعجني”.
فالتفت إلغارت إلى روثمان وقال: “لقد أحضرت تعزيزات من المنزل”، وأجاب روثمان: “نحن لا نزعج عائلات المختطفين. من فضلكم أخرجوه ولن يتمكن من العودة إلى الغرفة”.
وفي وقت لاحق، قالت عضو الكنيست نعمة عظيمي لروثمان: “أنا لا أفهم كيف لا تستطيع معالجة هذا الأمر، وكيف لا تخرج وتتحدث معه. لقد تخليت عنهم، وتستمر في إهمالهم، والآن تطردهم بالقوة من اللجنة.. اخرج إليه وتحدث معه، الرجل يرتجف، استلق هنا لمدة نصف ساعة مع المسعفين. لن تتحدث معه؟ هذا شخص أخوه في غزة. أنت الآن تحبط صفقة، فيأتي ليصرخ وأنت ردا على ذلك تخرجه باستخدام العنف؟”.
المصدر: Ynet
Source link