“نيويورك تايمز
يعتصم منظمو حركة احتجاجية داعمة لفلسطين أمام منزل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في شمال فيرجينيا، منذ 13 يوما، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.
وقال موقع “أكسيوس” إن حركة “Occupy Blinken”، تأتي بينما يسافر بلينكن عبر الشرق الأوسط لمواصلة محاولات التفاوض على وقف القتال وإطلاق سراح الرهائن.
وأكد المنظمون للموقع أنهم يخططون للاحتجاج خارج منزل بلينكن إلى أجل غير مسمى.
BLOODY BLINKEN – SECRETARY OF GENOCIDE!
Every time @SecBlinken leaves or returns to his house he’s met with a group of protestors demanding he end Israel’s slaughter in Gaza.
pic.twitter.com/Fd3X3s2MIm— Filipe Neves 🇵🇹 🇵🇸 (@_FilipeNeves) February 8, 2024
وقالوا في بيان إن معسكرهم يضم أكثر من 100 شخص “تحدوا درجات الحرارة الباردة والرياح والأمطار، على مدار 24 ساعة في اليوم، لمناشدة بلينكن دعم وقف فوري لإطلاق النار في غزة”.
ووقف المتظاهرون خارج منزل بلينكن حاملين لافتات كتب عليها “تحذير: مجرم حرب في الداخل”، و”سكرتير الإبادة الجماعية”، وهتفوا “بلينكن دموي”، وقضى بعضهم الليل في الخيام التي تم نصبها أمام منزل الوزير، رغم تدني درجات الحرارة. وألقوا في يناير الماضي ما يبدو أنه دماء مزيفة على موكبه.
Protestors doused Blinken’s car with red paint
A group of protesters were “on duty” near the house of the US Secretary of State in Virginia.
As the car began to leave, demonstrators threw paint on it, shouting slogans. pic.twitter.com/wze6CoWmpt
— Sir Paul Alves (@StarshipAlves) January 5, 2024
ووفقا لشبكة “إن بي سي نيوز”، فقد أطلق النشطاء على موقع المخيم اسم “كيبوتس بلينكن”. وكيبوتس هي كلمة عبرية تعني مستوطنة زراعية وعسكرية.
وكان بعض الجيران غير راضين عن كل هذه الضوضاء في المنطقة الهادئة، حسبما ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”.
المصدر: RT + وسائل إعلامية أمريكية
Source link