AFP
أكد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، في كلمة يوم الأحد، على أن الأولوية هي عودة الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس إلى منازلهم.
وأضاف يائير لابيد أنه وبدون إعادتهم إلى المنزل سيبقى الإسرائيليون في حالة انقسام كالشظايا، مردفا بالقول “علينا إعادة الرهائن فورا”.
وتابع زعيم المعارضة الإسرائيلية قائلا “أما رئيس حركة المقاومة الإسلامية “حماس” يحيي السنوار فسنقتله لاحقا.. يحيى السنوار نستطيع قتله حتى في فبراير.. وسنقتله عاجلا أم آجلا”، وفق ما نقلته قناة “راي نيوز” الإيطالية.
كما نشر لابيد سلسلة تغريدات على منصة “X”، حيث قال: “قلوبنا محطمة.. ما دام هناك إسرائيلي واحد أسيرا في أنفاق حماس، ستبقى قلوبنا محطمة.. طالما هناك مختطفون في غزة ومحتجزون فإن المهمة ليست كاملة.. طالما أنهم لا يعودون إلى المنزل، فنحن جميعا سجناء”.
עד שהם לא יחזרו הביתה, החוזה הישראלי נשבר. הוא מוטל בפנינו על רצפת ההיסטוריה, שבור לרסיסים. הדרך היחידה לאחות את השברים, היא לשים בצד את כל השיקולים חוץ מאחד: החובה להביא אותם הביתה. pic.twitter.com/8nkMhG9Vt0
— יאיר לפיד – Yair Lapid (@yairlapid) January 14, 2024
وأضاف “يجب على الحكومة الإسرائيلية مواجهة هذا الاختبار وعلينا أن نعيد الرهائن إلى الوطن.. لا يوجد خيار آخر”.
وأردف بالقول “إلى أن يعودوا إلى ديارهم، يتم كسر العقد الإسرائيلي إنه يرقد أمامنا على أرضية التاريخ مكسورا إلى أشلاء والطريقة الوحيدة لعلاج الكسور هي تنحية جميع الاعتبارات جانبا”.
אם זה יהיה קשה מנשוא, נישא את זה. אם זו תהיה קריעת ים סוף, כבר קרענו אותו. ממשלת ישראל חייבת לעמוד במבחן הזה. חייבת להחזיר הביתה את החטופים. אין אפשרות אחרת
— יאיר לפיד – Yair Lapid (@yairlapid) January 14, 2024
هذا، وتستمر العمليات الحربية والاشتباكات بمختلف المحاور لليوم الـ100 من الحرب في قطاع غزة، فيما ينذر الهجوم على الحوثيين باليمن بتوسيع دائرة الحرب بالمنطقة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع عدد الضحايا والمصابين في قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل، إلى 23968 قتيلا و60582 مصابا منذ 7 أكتوبر العام الماضي.
وفي آخر إحصائية نشرها على موقعه الرسمي، أكد الجيش الإسرائيلي مقتل 522 بين ضباط وجنود منذ السابع من أكتوبر 2023.
المصدر: RT + قناة “راي نيوز” الإيطالية
Source link