وأضافت أن المسيرة انفجرت على بعد 5 أمتار من باب المنزل، وألحقت به أضرارا كبيرة.
وعبر بونوماريوف عن ثقته بأن الهجوم كان محاولة لاغتياله.
وغادر بونوماريوف إلى أوكرانيا عام 2014 بزعم احتجاجه على عودة القرم إلى روسيا، بعد اتهامات بالاحتيال واختلاس 22 مليون روبل من ميزانية مركز “سكولكوفو” التعليمي في موسكو.
وانخرط هناك في تجنيد المتطوعين لتنظيم “الفيلق الروسي” الإرهابي، وأشرف على الترويج الإعلامي للتنظيم.
ووجه إليه الأمن الفدرالي الروسي في فبراير 2024 تهم الخيانة والضلوع في نشاط تنظيم إرهابي.
المصدر: RT
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link