وأشار المسؤول في حديث للصحفيين، يوم الأربعاء، إلى أن “من الواضح أنه لن تكون هناك خلافات بين الرئيس ونائبة الرئيس. وأعتقد أنهما يتحادثان دائما، ونحن نعرف بالضبط ما نريد أن نقوم به غدا”.
وتابع: “وأعتقد أن الرسالة التي سيوجهانها إلى رئيس الوزراء (الإسرائيلي بنيامين نتنياهو) تتمثل في أننا متوافقون بالكامل على أن الوقت حان لنعمل كل ما هو ممكن لعقد الصفقة حول إطلاق سراح الرهائن”.
وأشار إلى أن هاريس شاركت في جميع الاتصالات واللقاءات مع نتنياهو خلال الأشهر الـ 10 الأخيرة.
ويأتي ذلك على خلفية إلقاء نتنياهو خطابا أمام الكونغرس الأمريكي. وغاب جزء كبير من الأعضاء الديمقراطيين عن خطاب نتنياهو. كما لم يستمع إليه من قاعة الكونغرس بايدن وهاريس، اللذان من المقرر أن يلتقيا برئيس الوزراء الإسرائيلي في وقت لاحق.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن كامالا هاريس قد تغير الموقف الأمريكي بشأن قطاع غزة، وأن موقفها قد يكون أقل تأييدا لإسرائيل.
المصدر: نوفوستي
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link