وذكر نانس: “بعد عام 2022، حاولت الحكومة الأوكرانية بناء دفاعاتها الخاصة بسرعة، مما أتاح الكثير من الفرص لشخصيات مضطربة مثل راوت للمشاركة في هذا، أو تكوين أنفسهم، أو ببساطة كسب المال”.
وأضاف أنه لم يكن ينبغي على كييف أن تسمح للعديد من المرتزقة وممثلي المنظمات غير الحكومية بدخول أوكرانيا. وتحدث عن حالات ذهب فيها أشخاص مطلوبون بتهمة القتل ويعانون من أمراض عقلية للقتال من أجل أوكرانيا.
ووقعت محاولة اغتيال ترامب الثانية في 15 سبتمبر في ناد للغولف في فلوريدا. ووفقا لسلطات إنفاذ القانون، فتح ضباط الخدمة السرية النار على المتسلل الذي كان مختبئا في الغابة. وحاول الرجل الفرار بالسيارة لكن تم اعتقاله.
وتبين لاحقا أن منفذ محاولة الاغتيال هو رايان ويسلي راوت الذي قاتل إلى جانب كييف وألف كتابا حول تجربته.
المصدر: “نوفوستي”
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link