وفي حديث لشبكة “فوكس نيوز”، أوضه والتز أن الإدارة المقبلة أوضحت “بشكل واضح للإسرائيليين، وأريد أن يسمعني شعب إسرائيل بشأن هذا الأمر، إذا كانوا بحاجة إلى العودة للقتال، فنحن معهم. إذا لم تلتزم حماس بشروط هذا الاتفاق، فنحن معهم”.
وشدد على أن “حماس لن تستمر ككيان عسكري، وهي بالتأكيد لن تحكم غزة”، مشيرا إلى أنه يتفهم “المخاوف بشأن إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين كجزء من الاتفاق، ولكن في نهاية المطاف، كان الرهائن موجودين هناك في تلك الأنفاق ويتعرضون للاغتصاب والإساءة في ظروف مروعة. لقد ظلوا هناك لفترة أطول من الرهائن عام 1979 (أزمة الرهائن في إيران)، في ظروف أكثر فظاعة بكثير”.
وأكد والتز أن “25 من الرهائن الـ33 المدرجين في القائمة المقرر إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى من الصفقة ما زالوا على قيد الحياة”، مضيفا: “أنا مقتنع أنهم كانوا سيموتون جميعاً لو لم يأتي الرئيس ترامب ويقول أخرجوهم”.
ولفت إلى أنه “من المهم أن نلاحظ أننا سنرى الرهائن يخرجون ويعانقون عائلاتهم بينما يؤدي الرئيس ترامب اليمين كرئيس قادم للولايات المتحدة (في 20 يناير) وهذا شيء يجب أن نحتفل به جميعا”.
المصدر: “فوكس نيوز”
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link