لابيد: الأشخاص الأكثر تطرفا في إسرائيل هم جزء من الحكومة

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



https://sputnikarabic.ae/20240308/لابيد-الأشخاص-الأكثر-تطرفا-في-إسرائيل-هم-جزء-من-الحكومة-1086794370.htmlلابيد: الأشخاص الأكثر تطرفا في إسرائيل هم جزء من الحكومةلابيد: الأشخاص الأكثر تطرفا في إسرائيل هم جزء من الحكومةسبوتنيك عربيصرح زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، اليوم الجمعة، بأن “الأشخاص الأكثر تطرفا في إسرائيل، هم جزء من الحكومة الحالية”. 08.03.2024, سبوتنيك عربي2024-03-08T11:35+00002024-03-08T11:35+00002024-03-08T11:35+0000العالم العربيالأخبارأخبار إسرائيل اليومإسرائيلغزةقطاع غزةالعدوان الإسرائيلي على غزةالتصعيد العسكري بين غزة وإسرائيلطوفان الأقصىحركة حماسhttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/0c/1d/1071721031_0:314:3080:2047_1920x0_80_0_0_bcc3b5ac00a59aea3891e17d0d9d38a2.jpgونقلت القناة الـ14 الإسرائيلية، ظهر اليوم الجمعة، عن لابيد، قوله إن “حكومة بنيامين نتنياهو، الحالية تضم الشخصيات الأكثر عنفا وتطرفا في البلاد”.وأول أمس الأربعاء، قال لابيد إنه “إذا بقي بنيامين نتنياهو، في منصبه كرئيس للوزراء فإن كارثة أخرى سوف تحل بإسرائيل”.وجاءت تصريحات لابيد، تعليقا على استنتاجات لجنة التحقيق الحكومية في كارثة جبل الجرمق أو “ميرون”، التي أشارت إلى أن هناك أساسا معقولا لتحديد أن نتنياهو، كان على علم أن موقع مقبرة “راشبي” لم يتم الاعتناء به بشكل كبير لسنوات، وأن ذلك قد يشكل خطرا كبيرا على حشود زوار المكان.ويشار إلى أنه في 17 من الشهر الماضي، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، إنه “لو كانت أحداث 7 أكتوبر(تشرين الأول الماضي) قد جرت خلال فترة رئاستي للحكومة في البلاد، لأرسل بنيامين نتنياهو، أشخاصا لإحراق منزلي”.ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة المقاومة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الجاري.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حتى الـ28 من يناير/ كانون الثاني 2024، عن نحو 31 ألف قتيلا وأكثر من 70 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.https://sputnikarabic.ae/20240306/لابيد-إذا-بقي-نتنياهو-في-منصبه-فسنجلس-وننتظر-الكارثة-التالية-1086732446.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240308/تظاهرة-نسائية-إسرائيلية-للإفراج-عن-المحتجزين-لدى-حماس-في-غزة-1086791173.htmlإسرائيلغزةقطاع غزةسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/0c/1d/1071721031_351:0:3080:2047_1920x0_80_0_0_4422d77b870f3bc55d984356d0f14073.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ العالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, طوفان الأقصى, حركة حماسالعالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, طوفان الأقصى, حركة حماسصرح زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، اليوم الجمعة، بأن “الأشخاص الأكثر تطرفا في إسرائيل، هم جزء من الحكومة الحالية”.ونقلت القناة الـ14 الإسرائيلية، ظهر اليوم الجمعة، عن لابيد، قوله إن “حكومة بنيامين نتنياهو، الحالية تضم الشخصيات الأكثر عنفا وتطرفا في البلاد”.

אחרי השפל הגדול בסקרים | יאיר לפיד במתקפה חריפה נגד הממשלה: “האנשים הכי קיצונים ואלימים בישראל הם חלק מהממשלה”לכתבה – https://t.co/3A34o3ESGCצילום: נועם רבקין פנטון, פלאש 90 pic.twitter.com/rWYRYlFywr— עכשיו 14 (@Now14Israel) March 8, 2024
وأول أمس الأربعاء، قال لابيد إنه “إذا بقي بنيامين نتنياهو، في منصبه كرئيس للوزراء فإن كارثة أخرى سوف تحل بإسرائيل”.لابيد: إذا بقي نتنياهو في منصبه فسنجلس وننتظر الكارثة التاليةوجاءت تصريحات لابيد، تعليقا على استنتاجات لجنة التحقيق الحكومية في كارثة جبل الجرمق أو “ميرون”، التي أشارت إلى أن هناك أساسا معقولا لتحديد أن نتنياهو، كان على علم أن موقع مقبرة “راشبي” لم يتم الاعتناء به بشكل كبير لسنوات، وأن ذلك قد يشكل خطرا كبيرا على حشود زوار المكان.ويشار إلى أنه في 17 من الشهر الماضي، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، إنه “لو كانت أحداث 7 أكتوبر(تشرين الأول الماضي) قد جرت خلال فترة رئاستي للحكومة في البلاد، لأرسل بنيامين نتنياهو، أشخاصا لإحراق منزلي”.ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة المقاومة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.تظاهرة نسائية إسرائيلية للإفراج عن المحتجزين لدى “حماس” في غزةوتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الجاري.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حتى الـ28 من يناير/ كانون الثاني 2024، عن نحو 31 ألف قتيلا وأكثر من 70 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.