وتؤيد الحكومة المقترح وكذلك الرئيس قاسم جومارت توكاييف الذي يأمل في تعزيز أمن الطاقة في البلاد.
وستخفف المحطة التي من المقرر بناؤها بالقرب من بحيرة بلخاش في جنوب شرق كازاخستان، الضغط عن محطات الطاقة التي تعمل بالفحم والتي تعتمد عليها البلاد بشكل كبير.
وعلى الرغم من تزايد استخدام الطاقة المتجددة، يرى المؤيدون أن وضع كازاخستان كواحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم يجعل الطاقة النووية خيارا منطقيا.
المصدر: أ ب
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link