عبد الإله بنكيران: كان يمكن أن أكون فكاهيا لأنني موهوب في سرد النّكت

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



وخلال لقاء بمنتسبين في حزبه اليوم السبت، لفت بنكيران إلى أنه “كان يمكن أن يكون أستاذا وفي أقصى الأحوال أستاذا جامعيا أو تاجرا في مجال معين”.

وأردف بنكيران: “من زمن.. كان من الممكن أن أكون رجل أعمال ولدي أموال كثيرة .. وكان يمكن أن أكون من صناع الفكاهة لأنني ماهر في النكت.. ولا زلت أذكر بعض النكت ويحفظها الآخرون”.

وكشف رئيس الحكومة الأسبق، أنه كان يحكي القصص للأطفال: “كنت أذهب إلى مدينة إيموزار وتتجمع البنات والأولاد من حولي وكنت ألقي لهم النكات وينفجرون ضحكا”.

وفي رسالة أشبه برسالة وداع، قال بنكيران لمنتسبي الحزب ما قاله النبي محمد في خطبة الوداع: “لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا”، مردفا: “ليس لدي علم متى يأتي ملك الموت ليخلصني بمشيئة الله، كل شيء ممكن. وعلى كل حال لم يبق في العمر أكثر مما مضى”، على حد تعبيره.

المصدر: “آشكاين”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

Source link

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.