ويقول: “تعتبر اصطدامات المجرات ونشوء موجات ضاربة ظاهرة شائعة في الكون، وهي معروفة منذ فترة طويلة للعلماء. وتدرس هذه العمليات بنشاط من قبل علماء الفيزياء الفلكية. ولا تشكل مثل هذه الأحداث الكونية أي خطر علينا، ولم تصل الموجة الضاربة الناتجة عن هذا الاصطدام إلى الأرض”.
ويذكر أن فريقا من العلماء نشر دراسة تفصيلية لجبهة ضاربة واسعة النطاق ظهرت بعد اصطدام مجموعة مجرات ستيفان الخماسية في كوكبة الفرس الأعظم. باستخدام مجموعة من أدوات الفيزياء الفلكية، بما في ذلك WEAVE (مستكشف سرعة المنطقة المحسّن لتلسكوب ويليام هيرشل)، والبيانات المؤرشفة من المصفوفة الكبيرة جدا وتلسكوب JWST الفضائي، وحصلوا على بيانات جديدة حول الخصائص الرئيسية للموجة الضاربة.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link