وحسب المعلومات التي أوردتها الصحيفة، فإن السفينة التابعة لشركة Ruby Enterprise المسجلة في مالطا، أبحرت من ميناء كاندالاكشا في مقاطعة مورمانسك بشمال روسيا في أغسطس الماضي، متجهة إلى إفريقيا.
وتشير المعلومات إلى أن السفينة تنقل على متنها 20 ألف طن من نترات الأمونيوم المستخدمة لإنتاج الأسمدة.
ويشار إلى أن السفينة تضررت في طريقها بنتيجة حادث الجنوح، وهي تحتاج إلى التصليح.
وحسب “نيويورك تايمز”، تم اكتشاف الأضرار في جسم السفينة في ميناء نرويجي يوم 1 سبتمبر.
وبعد مغادرة السفينة للميناء لم يستقبلها أي ميناء آخر في شمال أوروبا خوفا من احتمال انفجار شحنة نترات الأمونيوم على غرار الانفجار الذي هز ميناء بيروت في عام 2020.
ويحاول أصحاب السفينة إقناع السلطات البحرية للدول الأوروبية بأن الشحنة لا تمثل أي خطر، لكن الموانئ لم تستقبلها حتى الآن.
المصدر: “نيويورك تايمز”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link