وكتب فيليبو يوم السبت، على موقع التواصل الاجتماعي X: “يبدو أن الغرض الوحيد من الأخبار المزيفة بشأن وجود “آلاف الجنود الكوريين الشماليين” في أوكرانيا هو التدخل في مفاوضات السلام، في الوقت الذي تقدم فيه سلوفاكيا مقترحات، ويجلب ترامب السلام معه”.
ووفقا له، فإن هذه إحدى الطرق التي يتبعها “المجانين” من حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي و “دميتهم زيلينسكي” لمواصلة المطالبة بالمال والأسلحة لتغذية “مرتع الحرب والفساد” أي أوكرانيا، فضلا عن توسيع نطاق الصراع وتوريط الجيوش الغربية فيه.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في أكتوبر، إن مسألة تقديم المساعدة العسكرية المتبادلة هي مسألة سيادية بالنسبة للاتحاد الروسي وكوريا الديمقراطية، فقط هما يمكنهما أن يقررا ما إذا كانا سيقتصرن على التدريبات وتبادل الخبرات في إطار المادة المنصوص عليها في العقد المبرم، أو “تطبيق شيء ما”.
ووصف السكرتير الأول لبعثة كوريا الديمقراطية لدى الأمم المتحدة، إيل ها كيم، الاتهامات الموجهة لبيونغ يانغ بشأن إرسال جيش كوريا الشمالية إلى روسيا بأنها “مناورات قذرة” للولايات المتحدة وحلفائها لإخفاء جرائمهم وإطالة أمد الصراع في أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link