وقال: “ما زلت أعتقد أن هذه كانت الاستراتيجية الصحيحة.. حتى بعد ضم شبه جزيرة القرم وبدء الأعمال القتالية في دونباس، واصلنا الاجتماع في مجلس روسيا والناتو”.
كما دعا ستولتنبرغ الغرب إلى “منع حدوث أي سوء فهم من جانب موسكو”.
في الآونة الأخيرة، تم التعبير بشكل متزايد في الغرب عن أفكار حول صراع مسلح مباشر بين الحلف وروسيا. وأشار الكرملين إلى أن موسكو لا تهدد أحدا، لكنها لن تتجاهل الأعمال التي قد تشكل خطرا على مصالحها.
وفي الأعوام الأخيرة، لاحظت روسيا نشاطا غير مسبوق لحلف شمال الأطلسي على طول حدودها الغربية، فيما يوسع الحلف مبادراته ويطلق عليها اسم “احتواء العدوان الروسي”.
وأعربت موسكو مرارا عن قلقها إزاء حشد قوات التحالف في أوروبا، وذكرت وزارة الخارجية أن روسيا تظل منفتحة على الحوار مع الناتو، ولكن على قدم المساواة، بينما يتعين على الغرب التخلي عن مسار عسكرة القارة.
المصدر: نوفوستي
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link