وقالت الشرطة في منشور عبر حسابها على منصة “إكس”: “الضباط في مكان حادث الطعن في ليستر سكوير. تم القبض على رجل وهو رهن الاحتجاز. لا نعتقد أن هناك أي مشتبه بهم بارزين. تم نقل الضحيتين، إلى المستشفى وننتظر تحديثا لحالتهما”.
Officers are at the scene of a stabbing in Leicester Square.
A man has been arrested & is in custody.
We don’t believe there are any outstanding suspects.
Two victims, an 11-yr-old girl & a 34-yr-old woman, have been taken to hospital & we await an update on their condition.
— Westminster Police | Central West BCU (@MPSWestminster) August 12, 2024
🚨🇬🇧MAN ARRESTED AFTER STABBING IN LONDON
British police arrested a man after an 11-year-old girl and a 34-year-old woman were stabbed in Leicester Square, a busy tourist area in central London.
Authorities confirmed there are no outstanding suspects and are awaiting updates on… pic.twitter.com/HeRZS5RUBY
— Mario Nawfal (@MarioNawfal) August 12, 2024
وقال متحدث باسم خدمة الإسعاف في لندن إنه تم استدعاء المسعفين في الساعة 11:36 بتوقيت غرينتش بعد الإبلاغ عن حادث طعن، مبينا “أننا قدمنا العلاج إلى طفلة وامرأة بالغة في مكان الحادث وتم نقلهما إلى مركز كبير لعلاج الصدمات”.
An 11-year-old girl and a 34-year-old woman have been stabbed in London’s Leicester Square. The Met Police have arrested a man, and no other suspects are believed to be at large. Both victims have been taken to the hospital. #LeicesterSquare #London pic.twitter.com/qhG2wFqAln
— Pakistani Index (@PakistaniIndex) August 12, 2024
وبعد وقت قصير من الهجوم، كان عدد من ضباط الشرطة لا يزالون في مكان الحادث بجوار متجر ليغ، قبالة الساحة وسط تجمع حشد صغير من الناس على مسافة.
يذكر أن أعمال شغب اندلعت في احتجاجات مناهضة للمهاجرين بمدن وبلدات في شتى أنحاء بريطانيا الأسبوع الماضي، وشنت جماعات يمينية متطرفة هجمات على مساجد وفنادق تؤوي طالبي لجوء، وذلك بعد أن قتلت ثلاث فتيات تتراوح أعمارهن بين ست وتسع سنوات يوم 29 يوليو خلال هجوم على حفل راقص للأطفال في بلدة ساوثبورت الساحلية في شمال إنجلترا، وأصيب ثمانية أطفال واثنان من البالغين.
وألقت الشرطة القبض على فتى يبلغ من العمر 17 عاما، فيما انتشرت معلومات كاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي تفيد بأن المشتبه به مهاجر ينتمي إلى تيار إسلاموي، ما أدى إلى احتجاجات عنيفة مناهضة للمسلمين في ساوثبورت في اليوم التالي ومحاولة مهاجمة مسجد البلدة.
ووجهت السلطات لمنفذ الهجوم تهمتي القتل والشروع في القتل. وقالت الشرطة إنه ولد في بريطانيا ولم تعتبر الهجوم جريمة إرهابية.
المصدر: RT + BBC
إقرأ المزيد
Source link