احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
https://sputnikarabic.ae/20231216/تقرير-لقاء-مرتقب-بين-رئيس-الوزراء-القطري-ومدير-الموساد-تمهيدا-لإعلان-اتفاق-هدنة-جديدة-في-غزة-1084186723.htmlتقرير: لقاء مرتقب بين رئيس وزراء قطر ومدير الموساد تمهيدا لإعلان اتفاق هدنة جديدة في غزةتقرير: لقاء مرتقب بين رئيس وزراء قطر ومدير الموساد تمهيدا لإعلان اتفاق هدنة جديدة في غزةكشف تقرير إعلامي، اليوم السبت، عن لقاء مرتقب بين رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ورئيس الموساد الإسرائيلي، دادي بارنيع، في إحدى… 16.12.2023, سبوتنيك عربي2023-12-16T17:43+00002023-12-16T17:43+00002023-12-16T17:43+0000قطاع غزةالعدوان الإسرائيلي على غزةحركة حماسإسرائيلقطرأخبار العالم الآنالعالم العربي/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content/html/head/meta[@name=”og:description”]/@contenthttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/06/08/1077914411_0:87:1000:650_1920x0_80_0_0_7d94ff65506ff331628aed04285dd86d.jpgوأضاف موقع “إيلاف” أن اللقاء بين الوفدين القطري والإسرائيلي “يهدف لصياغة اتفاقية هدنة إنسانية جديدة بين إسرائيل وحماس، تستمر لمدة أسبوع كامل، وسيتم الإعلان عنها فور الاتفاق على التفاصيل النهائية بين الطرفين”.وبحسب المصدر ذاته، من المتوقع أن يتضمن الاتفاق “إطلاق سراح أسرى فلسطينيين ذوي محكوميات عالية وقادة بارزين، وذلك مقابل الإفراج عن المدنيين والنساء والأطفال الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، بالإضافة إلى تسليم جثث لجنود إسرائيليين”.كما يشمل الاتفاق “إطلاق سراح كبار السن الإسرائيليين وشبان غير عسكريين، مقابل إخراج الجرحى من عناصر حماس لتلقي العلاج في مصر وقطر وتركيا”.وتسعى “حماس” خلال الاتفاق المرتقب لإطلاق سراح ما يتراوح بين 250 و300 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية، و”ستكون المعادلات مختلفة ومتنوعة بحسب رتب الجنود الأسرى، وبحسب المتغيرات الإنسانية والوفيات بينهم”.ولم تعلق إسرائيل أو قطر أو “حماس” على تقرير الموقع الإلكتروني السعودي “إيلاف” حتى الساعة 17:00 (بتوقيت غرينتش).ويتزايد الضغط على الحكومة الإسرائيلية، للتوصل إلى صفقة جديدة لتبادل الاسرى، لاسيما بعد مقتل 3 محتجزين برصاص الجيش الإسرائيلي عن طريق الخطأ، في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، يوم أمس الجمعة. وبمقتل المحتجزين الثلاثة، يبقى لدى “حماس” 132 محتجزا.ومنذ 27 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، يخوض الجيش الإسرائيلي عملية برية واسعة النطاق في غزة، يواجه خلالها مقاومة شرسة من الفصائل الفلسطينية كبدته مئات القتلى والجرحى.ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة حماس الفلسطينية بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت لمدة 7 أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل للأسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من كانون الأول/ ديسمبر الجاري.وأسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 18 ألف قتيل، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فضلًا عن أكثر من 50 ألف مصاب.https://sputnikarabic.ae/20231216/أهالي-المحتجزين-الإسرائيليين-العملية-العسكرية-لن-تنقذ-حياة-ذوينا-يجب-إطلاق-صفقة-تبادل-مع-حماس-1084185564.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20231216/راية-بيضاء-وصراخ-بالعبرية-الجيش-الإسرائيلي-ينشر-نتائج-التحقيق-بقتله-3-محتجزين-في-غزة-1084184292.htmlقطاع غزةإسرائيلقطرسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2023سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e7/06/08/1077914411_112:0:1000:666_1920x0_80_0_0_1cac2787a39f1f106c1c58e6282aa77b.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, إسرائيل, قطر, أخبار العالم الآن, العالم العربيقطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, إسرائيل, قطر, أخبار العالم الآن, العالم العربيكشف تقرير إعلامي، اليوم السبت، عن لقاء مرتقب بين رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ورئيس الموساد الإسرائيلي، دادي بارنيع، في إحدى الدول الأوروبية، لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق هدنة يشمل صفقة لتبادل للأسرى.وأضاف موقع “إيلاف” أن اللقاء بين الوفدين القطري والإسرائيلي “يهدف لصياغة اتفاقية هدنة إنسانية جديدة بين إسرائيل وحماس، تستمر لمدة أسبوع كامل، وسيتم الإعلان عنها فور الاتفاق على التفاصيل النهائية بين الطرفين”.وبحسب المصدر ذاته، من المتوقع أن يتضمن الاتفاق “إطلاق سراح أسرى فلسطينيين ذوي محكوميات عالية وقادة بارزين، وذلك مقابل الإفراج عن المدنيين والنساء والأطفال الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، بالإضافة إلى تسليم جثث لجنود إسرائيليين”.كما يشمل الاتفاق “إطلاق سراح كبار السن الإسرائيليين وشبان غير عسكريين، مقابل إخراج الجرحى من عناصر حماس لتلقي العلاج في مصر وقطر وتركيا”.أهالي المحتجزين الإسرائيليين: العملية العسكرية لن تنقذ حياة ذوينا يجب إطلاق صفقة تبادل مع “حماس”وتسعى “حماس” خلال الاتفاق المرتقب لإطلاق سراح ما يتراوح بين 250 و300 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية، و”ستكون المعادلات مختلفة ومتنوعة بحسب رتب الجنود الأسرى، وبحسب المتغيرات الإنسانية والوفيات بينهم”.ولم تعلق إسرائيل أو قطر أو “حماس” على تقرير الموقع الإلكتروني السعودي “إيلاف” حتى الساعة 17:00 (بتوقيت غرينتش).ويتزايد الضغط على الحكومة الإسرائيلية، للتوصل إلى صفقة جديدة لتبادل الاسرى، لاسيما بعد مقتل 3 محتجزين برصاص الجيش الإسرائيلي عن طريق الخطأ، في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، يوم أمس الجمعة. وبمقتل المحتجزين الثلاثة، يبقى لدى “حماس” 132 محتجزا.ومنذ 27 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، يخوض الجيش الإسرائيلي عملية برية واسعة النطاق في غزة، يواجه خلالها مقاومة شرسة من الفصائل الفلسطينية كبدته مئات القتلى والجرحى.راية بيضاء وصراخ بالعبرية… الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج التحقيق بقتله 3 محتجزين في غزةويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، حينما أعلنت حركة حماس الفلسطينية بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت لمدة 7 أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل للأسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من كانون الأول/ ديسمبر الجاري.وأسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة، حتى الآن، عن سقوط أكثر من 18 ألف قتيل، غالبيتهم من الأطفال والنساء، فضلًا عن أكثر من 50 ألف مصاب.
