ترامب vs. مادورو.. نشطاء يقارنون بين فرق الحماية الأمنية (فيديو)

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



وتداول النشطاء مقطعا مصورا يجمع بين مقطعي فيديو الأول من محاولة اغتيال ترامب، والثاني من محاولة اغتيال مادرو التي جرت في أغسطس 2018. وكتب ناشط معلقا: “حماية ترامب مقابل حماية مادورو”.

وقال آخر: “الفريق الأمني الخاص بمادورو أفضل بكثير”.

ونشر حساب فيديو من محاولة اغتيال مادورو وكتب: “تمت حماية الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بسرعة من قبل قوات الأمن أثناء محاولة اغتياله الواضحة”.

وكتب آخر: “كيف يفعلون ذلك وكيف تفعل الولايات المتحدة ذلك! يقوم أمن الرئيس مادورو بوضع الدروع الباليستية فور سماع طلقة لحمايته من خط الرؤية وأي طلقات أخرى. الولايات المتحدة الأمريكية: انظر إلى الطريقة السخيفة التي تحاول بها “حماية” الرئيس السابق! بالأيدي والرؤوس”.

وقال آخر: عندما يكون هناك تهديد بإطلاق النار، فهذه هي الطريقة التي تحمي بها الشخصيات المهمة، بدلا من القفز مثل الأطفال. شاهد كيف تم تغطية مادورو بألواح مضادة للرصاص من الاتجاه المحتمل لإطلاق النار”.

وسأل ناشط: “كيف يمكن لرئيس أمريكي سابق ومرشح رئاسي أن يتجمع حوله فريق الحراسة الأمني وينتظرون هناك ثم يقفون ويغطوه بأيديهم؟ حتى مادورو كان يتمتع بمزيد من الحماية في عام 2018”.

وتعرض ترامب لمحاولة اغتيال أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا السبت الماضي، ووثق مقطع فيديو لحظة محاولة اغتياله بعد لحظات من اعتلائه المنصة، حيث اصطحبه جهاز الخدمة السرية والدماء تسيل من جانب وجهه. 

وأكد ترامب عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنه أصيب برصاصة في “الجزء العلوي من أذنه اليمنى”.

وقالت شرطة بنسلفانيا إن شخصا قتل في الحادث وأصيب اثنان آخران بجروح بالغة.

وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي، حدد هوية مطلق النار على ترامب بأنه “توماس ماثيو كروكس”، 20 عاما، وقد قتل في مكان الحادث على يد عملاء الخدمة السرية.

وقالت وسائل إعلام أمريكية إن توماس كروكس ليس له أي ماض إجرامي والسلطات لم تحدد الدافع بعد لمحاولته اغتيال ترامب.

وتشارك حاليا وكالات فيدرالية متعددة، في التحقيق، ويقول مسؤولو إنفاذ القانون إنه يتم التحقيق في إطلاق النار باعتباره محاولة اغتيال.

المصدر: RT



(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

Source link

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.