وقال بن غفير في تدوينة على منصة “X” يوم السبت: “أهنئ رئيس الوزراء على تعليماته، وأهنئ قوات الأمن على تنفيذ العملية الهامة”.
وأضاف “لو كان هناك وقف لإطلاق النار لما كانت هذه العملية لتؤتي ثمارها”.
وتابع قائلا: “الاتجاه الإيجابي يجب أن يستمر عبر زيادة الضغط العسكري، واستمرار هزيمة حماس واستهداف كافة قادتها وأعضائها، حتى هزيمة الحركة بالكامل حتى النصر”.
אני מברך את ראש הממשלה על ההוראה, ואת כוחות הביטחון על ביצוע הפעולה החשובה. אם הייתה הפסקת אש – פעולה זו לא הייתה יוצאת אל הפועל.
המגמה החיובית חייבת להימשך: הגברת הלחץ הצבאי, והמשך כתישת החמאס, על כלל בכיריו וחבריו, עד הכרעתו המוחלטת. עד הניצחון.— איתמר בן גביר (@itamarbengvir) July 13, 2024
وصباح السبت أعلن الجيش الإسرائيلي أن محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحركة “حماس” ورافع سلامة قائد “لواء خان يونس” للحركة، كانا هدفا للغارة الجوية التي تم شنها على جنوب قطاع غزة صباح اليوم.
وحسب مسؤولين عسكريين فإن الرجلين كانا متواجدين في مبنى منخفض الارتفاع واقع بين منطقة المواصي وخان يونس “وسط بيئة مدنية”، لكن ليس في مخيم للنازحين الفلسطينيين حيث أدت الضربة الإسرائيلية إلى مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين.
ووفقا لتقديرات الجيش الإسرائيلي، فإنه لم يكن هناك أي رهائن إسرائيليين في الموقع عندما تم تنفيذ الغارة.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية إسرائيلية أن “الضيف كان في مكان الهجوم ولا نعرف مصيره وتقديراتنا أنه إن لم يكن قد قتل فقد يكون أصيب بجروح خطيرة”، مضيفة أن معلومات استخباراتية دقيقة وصلت الليلة الماضية حول مكانه ومكان رافع سلامة، وتقرر تنفيذ الهجوم رغم خطر مقتل العشرات من المدنيين.
ولا يزال الجيش ينتظر معلومات استخباراتية تؤكد مقتل الضيف وسلامة في الغارة.
المصدر: RT
Source link