https://sputnikarabic.ae/20240330/اليمن-مقتل-3-جنود-إثر-هجوم-جوي-منسوب-لـ-أنصار-الله-في-محافظة-الضالع-1087513351.htmlاليمن.. مقتل 3 جنود إثر هجوم جوي منسوب لـ “أنصار الله” في محافظة الضالعاليمن.. مقتل 3 جنود إثر هجوم جوي منسوب لـ “أنصار الله” في محافظة الضالعسبوتنيك عربيقُتل ثلاثة جنود من القوات المشتركة الموالية للحكومة اليمنية، يوم الجمعة، جراء قصف جوي منسوب لجماعة “أنصار الله” في محافظة الضالع وسط اليمن. 30.03.2024, سبوتنيك عربي2024-03-30T00:10+00002024-03-30T00:10+00002024-03-30T00:10+0000أنصار اللهالجيش اليمنيالعالم العربيhttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/01/0f/1085019024_0:0:3188:1793_1920x0_80_0_0_fe7d9475357769bc26f5ea25257b26ca.jpgالقاهرة – سبوتنيك. وأفاد مصدر عسكري يمني لـ “سبوتنيك” بأن طائرة مُسيرة هاجمت قوة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي (مطالب بانفصال جنوب اليمن) المنضوية ضمن القوات المشتركة، في جبهة الفاخِّر غرب مديرية قَّعْطبة شمال الضالع.وجاء الهجوم بعد ساعات من مواجهات بين قوات المجلس الانتقالي وجماعة “أنصار الله” في شعب أحمد وحبيل ناجي والساحِّلة بقطاع الثوخَّب شمال غربي الضالع، وفي قطاع مُريس شمال الضالع، أسفرت عن مقتل جنديين، وسقوط 5 قتلى في صفوف الجماعة، في حين أصيب 9 من الجانبين.ويأتي التصعيد الميداني بين قوات المجلس الانتقالي وجماعة “أنصار الله” في محافظة الضالع التي تمثل همزة الوصل بين شمال وجنوب اليمن، بعد يومين من اندلاع مواجهات بين الطرفين، يوم الأربعاء الماضي، في قطاع باب غلق شمال الضالع، أوقعت 11 قتيلاً و13 جريحاً، حسب ما أفاد، حينها، مصدر عسكري يمني لـ “سبوتنيك”.ويوم الخميس قبل الماضي (14 مارس/ آذار الجاري)، حث المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، خلال جلسة لمجلس الأمن، أطراف الصراع في اليمن، على “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والعمل نحو خفض التصعيد لحماية التقدم المحرز فيما يتعلق بعملية السلام في اليمن”، مؤكداً “استمرار الاشتباكات وتحركات القوات في الحديدة ولحج ومأرب وصعدة وشبوة وتعز، ومواصلة الأطراف التهديد علناً بالعودة إلى الحرب”.ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة “ًأنصار الله” إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.ويعاني البلد العربي للعام العاشر توالياً، صراعاً مستمراً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة “أنصار الله”، انعكست تداعياته على مختلف النواحي، إذ تسبب في أزمة إنسانية تصفها الأمم المتحدة بالأسوأ على مستوى العالم.وتسيطر جماعة “أنصار الله” منذ سبتمبر/ أيلول 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس/ آذار 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.https://sputnikarabic.ae/20240324/الحوثي-أوصلنا-رسالة-للسعودية-بأنها-ستكون-هدفا-لو-ساندت-أمريكا-في-العدوان-على-اليمن-1087347195.htmlسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/01/0f/1085019024_0:0:2732:2048_1920x0_80_0_0_d4b22304891d882c226fdd5eff92cf43.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ أنصار الله, الجيش اليمني, العالم العربيأنصار الله, الجيش اليمني, العالم العربيقُتل ثلاثة جنود من القوات المشتركة الموالية للحكومة اليمنية، يوم الجمعة، جراء قصف جوي منسوب لجماعة “أنصار الله” في محافظة الضالع وسط اليمن.القاهرة – سبوتنيك. وأفاد مصدر عسكري يمني لـ “سبوتنيك” بأن طائرة مُسيرة هاجمت قوة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي (مطالب بانفصال جنوب اليمن) المنضوية ضمن القوات المشتركة، في جبهة الفاخِّر غرب مديرية قَّعْطبة شمال الضالع.وأضاف أن الهجوم الجوي أسفر عن مقتل 3 جنود وإلحاق خسائر مادية.وجاء الهجوم بعد ساعات من مواجهات بين قوات المجلس الانتقالي وجماعة “أنصار الله” في شعب أحمد وحبيل ناجي والساحِّلة بقطاع الثوخَّب شمال غربي الضالع، وفي قطاع مُريس شمال الضالع، أسفرت عن مقتل جنديين، وسقوط 5 قتلى في صفوف الجماعة، في حين أصيب 9 من الجانبين.ويأتي التصعيد الميداني بين قوات المجلس الانتقالي وجماعة “أنصار الله” في محافظة الضالع التي تمثل همزة الوصل بين شمال وجنوب اليمن، بعد يومين من اندلاع مواجهات بين الطرفين، يوم الأربعاء الماضي، في قطاع باب غلق شمال الضالع، أوقعت 11 قتيلاً و13 جريحاً، حسب ما أفاد، حينها، مصدر عسكري يمني لـ “سبوتنيك”.ويوم الخميس قبل الماضي (14 مارس/ آذار الجاري)، حث المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، خلال جلسة لمجلس الأمن، أطراف الصراع في اليمن، على “ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والعمل نحو خفض التصعيد لحماية التقدم المحرز فيما يتعلق بعملية السلام في اليمن”، مؤكداً “استمرار الاشتباكات وتحركات القوات في الحديدة ولحج ومأرب وصعدة وشبوة وتعز، ومواصلة الأطراف التهديد علناً بالعودة إلى الحرب”.قيادي في “أنصار الله”: أوصلنا رسالة للسعودية بأنها ستكون هدفا لو ساندت أمريكا في العدوان على اليمنويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة “ًأنصار الله” إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.ويعاني البلد العربي للعام العاشر توالياً، صراعاً مستمراً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة “أنصار الله”، انعكست تداعياته على مختلف النواحي، إذ تسبب في أزمة إنسانية تصفها الأمم المتحدة بالأسوأ على مستوى العالم.وتسيطر جماعة “أنصار الله” منذ سبتمبر/ أيلول 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس/ آذار 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.