المجلس العسكري في مالي يعلن إنهاء اتفاق السلام مع الانفصاليين بأثر فوري

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



https://sputnikarabic.ae/20240125/المجلس-العسكري-في-مالي-يعلن-إنهاء-اتفاق-السلام-مع-الانفصاليين-بأثر-فوري-1085421373.htmlالمجلس العسكري في مالي يعلن إنهاء اتفاق السلام مع الانفصاليين بأثر فوريالمجلس العسكري في مالي يعلن إنهاء اتفاق السلام مع الانفصاليين بأثر فوريأعلن حكام الجيش في مالي، في وقت متأخر من مساء الخميس، الإنهاء “الفوري” لاتفاق السلام الرئيسي الذي تم توقيعه في الجزائر عام 2015 مع جماعات الانفصال الشمالية،… 25.01.2024, سبوتنيك عربي2024-01-25T21:34+00002024-01-25T21:34+00002024-01-25T21:34+0000أخبار ماليالجزائرالعالم العربيالطوارق/html/head/meta[@name=”og:title”]/@content/html/head/meta[@name=”og:description”]/@contenthttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/08/16/1066704956_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_01d484cb1a7df5def685605dfd259597.jpgواتهم المجلس العسكري، في بيان تلفزيوني، القوات الانفصالية بـ “تغيير موقف بعض الجماعات الموقعة” على الاتفاق.كما أشار المتحدث الرسمي باسم الحكومة، العقيد عبد اللي مايغا، إلى “أعمال العداء” التي ارتكبتها الجزائر كوسيط رئيسي، معلنًا عن نهاية اتفاق يُعتبر أساسيًا للحفاظ على استقرار البلاد التي شهدت عنفًا جهاديًا منذ عام 2012.والشهر الماضي، استدعت مالي سفيرها لدى الجزائر تطبيقا “لمبدأ المعاملة بالمثل” في ظل تصاعد التوتر بين البلدين، بسبب المتمردين الانفصاليين شمالي مالي.وكانت السلطات المالية استدعت، السفير الجزائري لديها على خلفية ما وصفته بـ “التدخلات والتصرفات غير الودية”، واتهمته “بعقد لقاءات مع الانفصاليين الطوارق دون مشاركة ممثلين عن الحكومة في باماكو”.وكان الاتفاق يهدف لتخفيف التوترات في المنطقة، التي اشتعلت فيها أعمال العنف في عام 2012، عندما شن الطوارق تمردًا ضد الحكومة المركزية في مالي. وتلعب الجزائر دور وساطة رئيسي في جهود استعادة السلام في شمال مالي بين الطوارق والحكومة المركزية في باماكو، وتوسطت بين الطرفين لتوقيع اتفاق عام 2015 بين الحكومة والمتمردين في الشمال، لكن القتال اندلع بينهما مجددا في أغسطس/ آب الماضي، عقب انسحاب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من البلاد.https://sputnikarabic.ae/20231223/مالي-تستدعي-سفيرها-لدى-الجزائر-للتشاور-تطبيقا-لمبدأ-المعاملة-بالمثل-1084375973.htmlأخبار ماليالجزائرسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/08/16/1066704956_204:0:2935:2048_1920x0_80_0_0_e8ec5700de84e65e1176416294530b36.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ أخبار مالي, الجزائر, العالم العربي, الطوارقأخبار مالي, الجزائر, العالم العربي, الطوارقأعلن حكام الجيش في مالي، في وقت متأخر من مساء الخميس، الإنهاء “الفوري” لاتفاق السلام الرئيسي الذي تم توقيعه في الجزائر عام 2015 مع جماعات الانفصال الشمالية، بعد شهور من الاشتباكات مع الجيش.واتهم المجلس العسكري، في بيان تلفزيوني، القوات الانفصالية بـ “تغيير موقف بعض الجماعات الموقعة” على الاتفاق.مالي تستدعي سفيرها لدى الجزائر للتشاور تطبيقا لمبدأ “المعاملة بالمثل”23 ديسمبر 2023, 00:09 GMTكما أشار المتحدث الرسمي باسم الحكومة، العقيد عبد اللي مايغا، إلى “أعمال العداء” التي ارتكبتها الجزائر كوسيط رئيسي، معلنًا عن نهاية اتفاق يُعتبر أساسيًا للحفاظ على استقرار البلاد التي شهدت عنفًا جهاديًا منذ عام 2012.والشهر الماضي، استدعت مالي سفيرها لدى الجزائر تطبيقا “لمبدأ المعاملة بالمثل” في ظل تصاعد التوتر بين البلدين، بسبب المتمردين الانفصاليين شمالي مالي.وكانت السلطات المالية استدعت، السفير الجزائري لديها على خلفية ما وصفته بـ “التدخلات والتصرفات غير الودية”، واتهمته “بعقد لقاءات مع الانفصاليين الطوارق دون مشاركة ممثلين عن الحكومة في باماكو”.وكان الاتفاق يهدف لتخفيف التوترات في المنطقة، التي اشتعلت فيها أعمال العنف في عام 2012، عندما شن الطوارق تمردًا ضد الحكومة المركزية في مالي. وتلعب الجزائر دور وساطة رئيسي في جهود استعادة السلام في شمال مالي بين الطوارق والحكومة المركزية في باماكو، وتوسطت بين الطرفين لتوقيع اتفاق عام 2015 بين الحكومة والمتمردين في الشمال، لكن القتال اندلع بينهما مجددا في أغسطس/ آب الماضي، عقب انسحاب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من البلاد.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.