الشركة المالكة للسفينة الروسية الغارقة في البحر المتوسط تقول إنها تعرضت لـ “هجوم إرهابي”

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



وتعتقد الشركة أنه في 23 ديسمبر 2024، تم تنفيذ هجوم إرهابي متعمد على السفينة. ووفقا لشهادة أفراد طاقم السفينة، في الساعة 13:50 (بتوقيت موسكو)، وقعت ثلاثة انفجارات متتالية في الجانب الأيمن في منطقة المؤخرة. وبعد ذلك، بدأت السفينة تميل بشكل حاد إلى الجانب الأيسر يصل إلى 25 درجة، مما يدل على دخول الماء إلى متنها.

وأكدت الشركة أن Ursa Major لم تكن محملة بأكثر من طاقتها. ووفقا للشركة، تعد هذه واحدة من أكبر سفن الشحن الجاف في روسيا، وتبلغ قدرتها الاستيعابية القصوى 9.5 ألف طن.

وكانت السفينة تبحر من ميناء سان بطرسبرغ إلى فلاديفوستوك بحمولة تزن 806 أطنان.

وغرقت سفينة “Ursa Mayor” في البحر الأبيض المتوسط، وتم إنقاذ 14 من أفراد الطاقم ونقلهم إلى ميناء قرطاجنة، وتم إدراج اثنين في عداد المفقودين. وغرقت السفينة على بعد 67 ميلا من الساحل الإسباني و45 ميلا من الساحل الجزائري.

المصدر: نوفوستي

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

Source link

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.