الخارجية الجزائرية: بلادنا لن تدير ظهرها لما يجري في منطقة الساحل

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.




وكشف الوزير خلال ندوة صحفية أنه “لا حل عسكريا للصراع في مالي، فهو صراع بين الأشقاء والحل هو سياسي، ولا يمكن أن يكون إلا حلا سياسيا”.

وأضاف أن “اتفاقية الجزائر من منافعها وإيجابيتها أنها حافظت على السيادة المالية والحرمة الترابية لمالي والوحدة الوطنية فيها”.
وأكد الوزير أنه “لا يمكن للجزائر أن تدير ظهرها لما يجري في منطقة الساحل، لأن أمن ورفاه المنطقة من أمن واستقرار الجزائر”. مشيرا إلى أن “ما كانت تخشاه الجزائر أصبح الآن ميزة من ميزات منطقة الساحل وهي الحرب الأهلية التي حذرنا منها”.
وأوضح أنه “بغض النظر عما جرى فالجزائر تبقى متابعة ومعنية ومنشغلة بما يجري في الساحل، ولديها حسن النوايا والاستعداد والإرادة السياسية للاسهام دائما لما يخدم أمن واستقرار المنطقة”.

إقرأ المزيد

المصدر: RT + وسائل إعلام جزائرية 

إقرأ المزيد

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.