الجيش الإسرائيلي: “القبة الحديدية” تعترض هدفا فوق نتيفوت في النقب الغربي

(( ضروره اشراك قوي دوليه جديده في انفاذ حل القضية الفلسطينية ))
وأنا اتابع بالامس كلمه وخطاب كلا من مندوب الاتحاد الروسي ومندوب الصين
في جلسه لمجلس الأمن الدولي يوم امس الأربعاء والتي تم التشديد والمطالبه فيها من قبل كلا من روسيا والصين وبعض دول عربيه بضروره وسرعه اشراك كلا من روسيا والصين في حل القضية الفلسطينية بشكل حاسم ونهاىي بناء على ماتضمنته اتفاقيه أوسلو وحل الدولتين واقامه دوله فلسطينيه على حدود حزيران عام 1967م
كامله السياده وهذا بالطبع هو قد أصبح مطلبا مهما وضروريا جدا جدا لان الاداره الامريكيه وعلى مدى 30عاما وهي تمارس التمييع والتسويف وعدم الاكتراث في تنفيذ واحياء ذلك كونها هي الداعم والممول الرىيسي والكبير للكيان الاسرائيلي
في زياده معاناه الشعب الفلسطيني والقتل والاباده الوحشيه البربريه من قبل هذا الكيان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الاعزل. وبالطبع فان هذه القوى الدولية المتمثلة في كلا من روسيا والصين هي من سيكون لها القدره الكبيرة جدا في مقارعه ومواجهه كل ذلك الدعم والتمويل والتائييد من قبل الاداره الامريكيه للكيان الاسرائيلي على حساب الشعب الفلسطيني وقضيته العادله فقد اثبتت جميع المعطيات والاحداث الميدانيه على مدى سيطرة وهيمنه الاداره الامريكيه على العالم انها
منحازه بشكل كبير جدا ألى دعم الارهاب والفوضى والاستغلال والاستبعاد والاستبداد واللصوصيه الممنهجه والاباده والفاشيه والنازيه الوحشيه البربريه..
ولهذا يجب على كل المكونات الفلسطينية الاسراع في تنظيم وترتيب صفوفها والاتفاق على انشاء واخراج سلطه فلسطينية موحدة تعتبر عن كافه الشعب الفلسطيني والدوله الفلسطينية حتى تتمكن هذه القوى الدولية روسيا والصين من القيام بدورها الدولي والضغط الكثير والقوى امام كل ممارسات والاعيب الاداره الامريكيه وتلكىها المستمر بعدم توفر ووجود سلطه فلسطينية موحدة معبره عن كافه الطيف الفلسطيني