وذكرت هيئة الإذاعة الإثيوبية، الجمعة، أن الظاهرة التي شوهدت في سماء جنوب البلاد غير معروفة حتى الآن، لكن تفسيرات خبراء تشير إلى أنها قد تكون مواد فضائية من صنع الإنسان أو مواد قادمة من الفضاء كالصخور.
ونقلت الهيئة الحكومية الإثيوبية عن باحث بمعهد علوم الفضاء، قوله إن المواد التي شوهدت تحترق في السماء جنوبي البلاد ربما تكون بقايا أقمار صناعية منتهية الصلاحية أو مدمرة، والتي تحترق عند دخولها الغلاف الجوي للأرض.
وأشار الباحث إلى أنه من الوارد أيضا أن تكون مواد أخرى قادمة من الفضاء الخارجي، مثل قطع الصخور.
وذكرت هيئة الإذاعة الإثيوبية، أنه من غير المعلوم ما إذا كانت هذه المواد المحترقة قد سقطت على الأرض أم لا.
المصدر: هيئة الإذاعة الإثيوبية
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});