أبو الغيط يؤيد مبادرة غوتيريش في تفعيل المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة بشأن غزة

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



AFP

تابعوا RT على
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، تأييده وبقوة مبادرة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في دعوته لمجلس الأمن بضرورة وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وأوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية على منصة “إكس”: “أؤيد وبقوة مبادرة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في دعوته لمجلس الأمن بضرورة الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار، على خلفية الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة”.اؤيد وبقوة مبادرة السكرتير العام للأمم المتحدة @antonioguterres في دعوته لمجلس الأمن بضرورة الدعوة الي وقف فوري لإطلاق النار علي خلفية الوضع الإنساني المتدهور في #قطاع_غزة. إلتجاءه للمجلس وفق المادة ٩٩ من الميثاق لأول مرة منذ توليه منصبه يشهد علي فداحة الموقف. لابد ان يتحمل… https://t.co/8QWWL2SzOl— الأمين العام لجامعة الدول العربية (@lassecgen) December 6, 2023وأضاف: “لجوؤه لمجلس الأمن وفق المادة 99 من الميثاق لأول مرة منذ توليه منصبه يشهد على فداحة الموقف”.وشدد أحمد أبو الغيط: “لابد أن يتحمل المجلس مسؤوليته بعد هذا الإفشال المتكرر”.وأرسل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، يوم الأربعاء، خطابا لمجلس الأمن لدق ناقوس الخطر بشأن غزة، متطرقا للمرة الأولى منذ توليه الأمانة العامة، إلى المادة 99 من ميثاق المنظمة الأممية.واعتمد الأمين العام على المادة 99 من الميثاق التأسيسي للأمم المتحدة التي نادرا ما تستخدم والتي تخوله “لفت انتباه مجلس الأمن إلى أي مسألة يرى أنها قد تهدد حماية السلم والأمن الدوليين”.هذا وأكد الأمين العام المساعد للجامعة العربية السفير حسام زكي، أن الوقف الكامل لإطلاق النار في غزة وحده الذي يجعل للجهود الإنسانية أثرا ملموسا ويغيّر الوضع الإنساني للمدنيين في القطاع.وبعد مرور شهرين على اندلاع الحرب في قطاع غزة، حذرت الأمم المتحدة، في وقت سابق، من “سيناريو أكثر رعبا” في القطاع، قد تعجز العمليات الإنسانية عن التعامل معه.
إقرأ المزيد

إقرأ المزيد

القاهرة – ناصر حاتمالمصدر: RTتابعوا RT على

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.