نائب سابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي: إسقاط “حماس” مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكريا

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.



https://sputnikarabic.ae/20240308/نائب-سابق-لرئيس-الوزراء-الإسرائيلي-إسقاط-حماس-مدنيا-لا-يقل-أهمية-عن-إسقاطها-عسكريا-1086786684.htmlنائب سابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي: إسقاط “حماس” مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكريانائب سابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي: إسقاط “حماس” مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكرياسبوتنيك عربيصرح النائب سابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي، حاييم رامون، اليوم الجمعة، بأن “إسقاط حركة حماس مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكريا”. 08.03.2024, سبوتنيك عربي2024-03-08T07:37+00002024-03-08T07:37+00002024-03-08T07:37+0000حركة حماسأخبار إسرائيل اليومإسرائيلالعالم العربيالأخبارغزةقطاع غزةالعدوان الإسرائيلي على غزةالتصعيد العسكري بين غزة وإسرائيلطوفان الأقصىhttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/01/12/1085137366_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_1eb85340fe790abb469d42c91eb47df3.jpgونقلت الإذاعة الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، عن حاييم رامون، والذي تولى أكثر من وزارة خلال السنوات الماضية، من بينها وزارة العدل، أن “حركة حماس تسيطر مدنيا وعسكريا على قطاع غزة”.وأوضح رامون، بشأن السيطرة المدنية على غزة، أن “مَن يسيطر على الانقسام داخل القطاع سيحكم غزة، وحاليا من يسيطر على أغلبية الانقسام هي حركة حماس”.وزعم الوزير الإسرائيلي السابق أن “إسقاط حماس مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكريا”.وأمس الخميس، قال رئيس سابق لجهاز “الشاباك” الإسرائيلي، إن “رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في غزة، يحيى السنوار، بقي حيا لأن إسرائيل لم تغامر بهجوم مفاجئ ضد الحركة في قطاع غزة”.ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن الجنرال نداف أرغمان، رئيس “الشاباك” السابق، أن “يحيى السنوار ما يزال على قيد الحياة لأن إسرائيل نفسها قررت ألا تريد القيام بمغامرة في قطاع غزة”، مضيفا أنه “حذر لأكثر من مرة بضرورة قيام الجيش الإسرائيلي بمهاجمة عناصر وقوات حركة “حماس” في غزة قبل هجوم “طوفان الأقصى”، في السابع من أكتوبر(تشرين الأول الماضي)، دون جدوى”.وشدد رئيس “الشاباك” السابق أن “حركة حماس اختارت الصمت ولم تقم بعمليات عسكرية مفاجئة في قطاع غزة”.ويشار إلى أنه، في 29 من فبراير/ شباط الماضي، أفادت صحيفة أمريكية نقلا عن مصادر مطلعة، بأن رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، “يخطط لجر إسرائيل إلى عملية رفح”، مشيرة إلى أنه “سيخرج منتصرًا في نهاية المطاف”.ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن مقتل نحو 31 ألف قتيل وأكثر 72 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.https://sputnikarabic.ae/20240307/رئيس-سابق-لـالشاباك-يكشف-عن-سبب-بقاء-السنوار-حيا-1086758394.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240308/الإذاعة-الإسرائيلية-رفح-أكبر-بكثير-من-أي-شيء-وقع-في-الحرب-على-غزة-حتى-الآن-1086786257.htmlإسرائيلغزةقطاع غزةسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/01/12/1085137366_171:0:2900:2047_1920x0_80_0_0_340f3e3229fdf74ebac78bd8c6575a25.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ حركة حماس, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, طوفان الأقصىحركة حماس, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, طوفان الأقصىصرح النائب سابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي، حاييم رامون، اليوم الجمعة، بأن “إسقاط حركة حماس مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكريا”.ونقلت الإذاعة الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، عن حاييم رامون، والذي تولى أكثر من وزارة خلال السنوات الماضية، من بينها وزارة العدل، أن “حركة حماس تسيطر مدنيا وعسكريا على قطاع غزة”.

חיים רמון, לשעבר המשנה לראש הממשלה, על ממשל אזרחי ברצועה: “מי ששולט בחלוקה ישלוט בעזה, וכרגע מי ששולט ברוב החלוקה הוא חמאס. למוטט את חמאס אזרחית זה לא פחות חשוב מאשר למוטט אותו צבאית. צריך להבין שכמו שאנחנו מסכנים את חיילנו על מנת להרוג מחבלים, צריך להסתכן ולהקים את המערכת הזו”.… pic.twitter.com/BMOED5Xf3w— 103FM (@radio103fm) March 8, 2024
وأوضح رامون، بشأن السيطرة المدنية على غزة، أن “مَن يسيطر على الانقسام داخل القطاع سيحكم غزة، وحاليا من يسيطر على أغلبية الانقسام هي حركة حماس”.رئيس سابق لـ”الشاباك” يكشف عن سبب بقاء السنوار حياوزعم الوزير الإسرائيلي السابق أن “إسقاط حماس مدنيا لا يقل أهمية عن إسقاطها عسكريا”.وأمس الخميس، قال رئيس سابق لجهاز “الشاباك” الإسرائيلي، إن “رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في غزة، يحيى السنوار، بقي حيا لأن إسرائيل لم تغامر بهجوم مفاجئ ضد الحركة في قطاع غزة”.ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن الجنرال نداف أرغمان، رئيس “الشاباك” السابق، أن “يحيى السنوار ما يزال على قيد الحياة لأن إسرائيل نفسها قررت ألا تريد القيام بمغامرة في قطاع غزة”، مضيفا أنه “حذر لأكثر من مرة بضرورة قيام الجيش الإسرائيلي بمهاجمة عناصر وقوات حركة “حماس” في غزة قبل هجوم “طوفان الأقصى”، في السابع من أكتوبر(تشرين الأول الماضي)، دون جدوى”.وشدد رئيس “الشاباك” السابق أن “حركة حماس اختارت الصمت ولم تقم بعمليات عسكرية مفاجئة في قطاع غزة”.ويشار إلى أنه، في 29 من فبراير/ شباط الماضي، أفادت صحيفة أمريكية نقلا عن مصادر مطلعة، بأن رئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، “يخطط لجر إسرائيل إلى عملية رفح”، مشيرة إلى أنه “سيخرج منتصرًا في نهاية المطاف”.الإذاعة الإسرائيلية: رفح أكبر بكثير من أي شيء وقع في الحرب على غزة حتى الآنويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن مقتل نحو 31 ألف قتيل وأكثر 72 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.